غازلتُها وكتَبْتُها في أحْرفي
شِعْرًا به شوقًا تسحُ الأدمعُ
تَوْقًا لها قَلْبِيْ غَدا فيْ نَبضهِ
في حبّها طربًا تُهَزُّ أَلْأضْلُعُ
مَحْبُوْبَتِي وَجمِيْلَتي أنْتِ الهوى
يانجْمةً أضْحَى سناها يَلْمعُ
طاب المساءُ بذِكْرِكُمْ ياحلْوتي
بكْمُ يطيب الدّهْر بل هْو أروعُ
يَالحْن أُغْنيةَ الحياة وزهْرها
من كأسها خَمْرَ الهوى أتجرعُ