أنماط القيادة:
1- باعتبار مصدرها : قيادة رسمية . ، قيادة غير رسمية .
2- باعتبار السلوك القيادي :
1- حسب نظرية الاهتمام بالعمل والعاملين : : 5 أنماط .
مرتكزات السلوك : 1- الاهتمام بالعمل . 2- الاهتمام بالعاملين .
ا _ القائد السلبي ( المنسحب ) :
· لايقوم بمهام القيادة ؛ ويعطي المرؤوسين حرية منفلتة في العمل .
· ضعيف الاهتمام بالعمل والعامين على حد سواء .
· لا يحقق أي أهداف ؛ ويغيب الرضا الوظيفي عن العاملين معه .
· تكثر الصراعات والخلافات في العمل .
ب ـ القائد الرسمي (العلمي):
· شديد الاهتمام بالعمل والنتائج.
· ضعيف الاهتمام بالمشاعر والعلاقات مع العاملين, ويستخدم معهم السلطة والرقابة.
ج ـ القائد الاجتماعي (المتعاطف):
· اهتمام كبير بالعنصر الإنساني من حيث الرعاية والتنمية.
· يسعى حثيثاً للقضاء على ظواهر الخلاف بين العاملين.
· اهتمام ضعيف بالعمل والإنتاج وتحقيق الأهداف.
د ـ القائد المتأرجح:
· يتقلب في الأساليب؛ فأحياناً يهتم بالناس والعلاقات وأحياناً يهتم بالعمل والإنتاج.
· يمارس أسلوب منتصف الطريق.
· يفشل هذا الأسلوب في تحقيق التوازن وفي بلوغ الأهداف.
هـ ـ القائد الجماعي (المتكامل):
· يهتم بكلا البعدين الإنساني والعملي, فاهتمامه كبير بالناس والعلاقات وكذلك بالعمل والإنتاج.
· روح الفريق ومناخ العمل الجماعي يسودان المجموعة ويشكلان محوراً مهماً في ثقافتها.
· يحرص على إشباع الحاجات الإنسانية.
· يحقق المشاركة الفعالة للعاملين.
· يستمد سلطته من الأهداف والآمال ، ويربط الأفراد بالمنظمة ، ويهتم بالتغيير والتجديد .
2 ـ حسب نظرية النظم الإدارية: 4 أنماط:
مرتكزات السلوك: 1- الثقة بالعاملين. 2- قدرة العاملين.
أ ـ القيادة المستغلة (المتسلطة):
· درجة الثقة في المروؤسين منخفضة جداً.
· التركيز على أساليب الترهيب والترغيب.
· ضعف التداخل والاتصال بين الرؤوساء والمروؤسين.
· استخدام الأساليب الرقابية الصارمة.
ويستخدم هذا النمط في الأزمات والقرارات الحساسة.
ب ـ القيادة الجماعية (المشاركة):
· درجة عالية من الثقة بالمرؤوسين وقدراتهم.
· استخدام نظام الحوافز المبني على فعالية المشاركة.
· درجة عالية من التداخل بين الروؤساء والأفراد وكذلك الاتصال بجميع أنواعه.
· مشاركة الجميع في تحسين أساليب العمل وتقييم نتائجه.
ويستخدم هذا النمط مع أصحاب المهارات والخبرات وفي حالات التدريب .
ج ـ القيادة المتسلطة العادلة:
· درجة الثقة في المرؤوسين منخفضة.
· تضع اعتبارات إنسانية متعلقة بتحقيق العدالة بين جميع الأفراد مع أولوية الصالح العام للمؤسسة.
· يشبه القائد الأب الذي يؤمن باستخدام سلطته الأبوية.
د ـ القيادة الاستشارية:
· درجة مرتفعة من الثقة بالمرؤوسين.
· درجة المشاركة من قبل المرؤوسين أقل نسبياً.
· يسمح للأفراد بإبداء آرائهم في بعض الأمور؛ لكن القرار النهائي من اختصاص القائد.
3 ـ حسب نظرية الفاعلية والكفاءة: 8 أنماط :
مرتكزات السلوك: 1- الاهتمام بالعمل. 2- الاهتمام بالعاملين. 3- درجة الفاعلية.
أ ـ القائد الانسحابي:
· غير مهتم بالعمل والعلاقات الإنسانية.
· غير فعال وتأثيره سلبي على روح المنظمة.
· يعد من أكبر المعوقات دون تقدم العمل والعاملين.
ب ـ القائد المجامل:
· يضع العلاقات الإنسانية فوق كل اعتبار.
· تغيب عنه الفاعلية نتيجة لرغبته في كسب ود الآخرين.
ج ـ القائد الإنتاجي (أوتوقراطي):
· يضع اهتمامه بالعمل فوق كل اعتبار.
· ضعيف الفاعلية بسبب إهماله الواضح للعلاقات الإنسانية.
· يعمل الأفراد معه تحت الضغط فقط.
د ـ القائد الوسطي (الموفق):
· يعرف مزايا الاهتمام بالجانبين لكنه غير قادر على اتخاذ قرار سليم.
· الحلول الوسط هي أسلوبه الدائم في العمل؛ فقد يطب زكاماً لكنه يحدث جذاماً!.
· تركيزه موجه على الضغوط الآنية التي يواجهها, أي سياسة إطفاء الحريق أو سيارة الإسعاف, ولا يضع أي اعتبار للمستقبل.
هـ ـ القائد الروتيني (البيروقراطي):
· لا يهتم بالعمل ولا بالعلاقات مع الأفراد.
· يتبع حرفياً التعليمات والقواعد واللوائح.
· تأثيره محدود جداً على الروح المعنوية للعاملين.
· يظهر درجة عالية من الفاعلية نتيجة اتباعه التعليمات.
و ـ القائد التطوري (المنمي):
· يثق في الأفراد ويعمل على تنمية مهاراتهم, ويهيئ مناخ العمل المؤدي لتحقيق أعلى درجات الإشباع لدوافع العاملين.
· فاعليته مرتفعة نتيجة لزيادة ارتباط الأفراد به وبالعمل.
· ناجح في تحقيق مستوى من الإنتاج لكن اهتمامه بالعاملين يؤثر على تحقيق بعض الأهداف.
ز ـ القائد الأوتوقراطي العادل:
· يعمل على كسب طاعة وولاء مروؤسيه بخلق مناخ يساعد على ذلك.
· ترتكز فاعليته في قدرته على دفع العاملين لأداء ما يرغب دون مقاومة.
ح ـ القائد الإداري (المتكامل):
· يوجه جميع الطاقات تجاه العمل المطلوب على المدى القصير والبعيد.
· يحدد مستويات طموحة للأداء والإنتاج. يحقق أهداف عالية.
· يتفهم التنوع والتفاوت في القدرات الفردية ويتعامل معها على هذا الأساس.
· تظهر فاعليته من خلال تركيزه واهتمامه بالعمل والعاملين.
4 ـ حسب نطرية التوجيه والدعم DSDC: نموذج القيادة الموقفية. 4 أنماط.
مرتكزات السلوك 1- درجة التوجيه. 2- درجة الدعم والمساندة.
أ ـ القائد الموجه D: إخباري.
· درجة التوجيه عالية جداً, بينما درجة الدعم منخفضة.
· يشرف على التفاصيل الدقيقة ويحكم الرقابة والسيطرة.
· يمارس هذا السلوك مع العاملين الجدد وهم ذوي الخبرة المنخفضة والالتزام المرتفع.
ب ـ القائد المساند S: مشارك.
· يمتدح ويشجع العاملين ويصغي بشكل جيد لهم.
· يقوم بدور الميسر والمساعد لتنفيذ الأعمال.
· يمارس هذا السلوك مع العاملين ذوي الكفاءة العالية ومع متوسطي الالتزام.
ج ـ القائد المفوض D: مفوض.
· يمنح الحرية للعاملين لتحمل المسؤوليات.
· يحيل إليهم المشكلات لاتخاذ القرارات المناسبة.
· يمارس هذا السلوك مع العاملين ذوي الكفاءة العالية والالتزام المرتفع.
د ـ القائد الرئيس C: استشاري.
· يوجه ويساعد في الوقت نفسه.
· يزود المرؤوسين بالتعليمات ويوضحها لهم ويساعدهم على تنفيذها.
· يمارس هنا الأسلوب مع ذوي الكفاءة المتوسطة والالتزام المنخفض.
· ملحوظة: للمزيد حول هذه النظرية ينظر كتاب: القيادة ومدير الدقيقة الواحدة.
ج ـ باعتبار أساليبها:
1 ـ تسلطية استبدادية . 2 ـ شورية. 3 ـ حرة فوضوية.
المصدر : أحمد بن عبد المحسن العساف - المفكرة الدعوية
ساحة النقاش