اكتشافات جبرتي المسرح : المسرح في مصر أيام الحرب العالمية الثانية (2)

لا يمكن الحديث عن المسرح في مصر أيام الحرب العالمية الثانية، دون الحديث عن دور الصالات الليلية بما فيها من عروض مسرحية، واسكتشات واستعراضات .. وأهم صالة، كانت صالة بديعة

اكتشافات جبرتي المسرح : المسرح في مصر أيام الحرب العالمية الثانية (1)

عنوان المقال، يشير إلى أن المسرح في مصر، تأثر بهذه الحرب .. فهل هذا يُعقل؟! الحقيقة: إن هذا يُعقل جداً، لأن مصر بالفعل شاركت في الحرب العالمية الثانية، بصورة مباشرة

ردا على كتاب " يعقوب صنوع رائد المسرح المصري ومسرحياته المجهولة "

أصدرت الأخت الفاضلة الأستاذة الدكتورة نجوى عانوس الأستاذة بقسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة الزقازيق، كتاباً بعنوان (يعقوب صنوع رائد المسرح المصري ومسرحياته المجهولة)!! وهذا الكتاب أصدرته الهيئة العامة لقصور

تاريخ المسرح لا يكتبه إلا أساتذة الأدب

نشر الدكتور عمرو دوارة في مجلة الكواكب – عدد 3565 في 24/12/2019 - موضوعاً بعنوان "تاريخ المسرح لا يكتبه إلا المسرحيون"، ولعله بهذا العنوان، ينعي على المسرحيين حظهم العاثر؛ لأن

رداً على الدكتورة نجوى عانوس الغيرة العلمية هي السبب !!

هذا الرد لم يتم نشره كاملاً في موقع جريدة الوفد، كما أن موقع الجريدة لم ينشر صور المستندات، لذلك أنشره هنا في مدونتي كاملاً وبصور المستندات وفقاً لترتيبها .. وهو

اكتشافات جبرتي المسرح (4) تاريخ مسرحي مجهول في دمنهور (الجزء الرابع)

نتج عن الأنشطة المسرحية السابقة - التي مرت علينا في المقالات الثلاث السابقة - ظهور جيل من شباب دمنهور، حملوا لواء المسرح، ووضعوا البذور الأولى لجهود الدمنهوريين المسرحية

ألا يوجد بينكم عاقل رشيد ينصح الدكتورة نجوى عانوس !!

هذه الموضوعات كلها وأكثر منها .. أُعجب بها، وأُبهر بها، (باحث) قبلك بسنوات، قرأ جريدة الجوائب قبلك، وحصل على سنواتها قبلك، وكتب عنها منذ سنوات طويلة قبلك .. ونتج عن

اكتشافات جبرتي المسرح (3) تاريخ مسرحي مجهول في دمنهور (الجزء الثالث)

بالرغم من شهرة يوسف وهبي المسرحية، إلا إنه كان دائم التهديد باعتزال التمثيل المسرحي، منذ أن كوّن فرقته عام 1923!! فكل بضعة أعوام، يخرج على الناس معلناً اعتزاله التمثيل، فتحدث

اكتشافات جبرتي المسرح (3) تاريخ مسرحي مجهول في دمنهور (الجزء الثالث)

بالرغم من شهرة يوسف وهبي المسرحية، إلا إنه كان دائم التهديد باعتزال التمثيل المسرحي، منذ أن كوّن فرقته عام 1923!! فكل بضعة أعوام، يخرج على الناس معلناً اعتزاله التمثيل، فتحدث

رداً على الحاقدين الحاسدين .. إليكم الدليل الثاني !!

أرجو منك عزيزي القارئ أن تكون استمتعت بهذا العرض الوثائقي، وأن تتحسر معي على تصرفات الجهلة الحاقدين الحاسدين ممن تكلست أنامهلم عن الكتابة، وتوقفت عقولهم عن البحث والتفكير، ولم يجدوا