علم الصرف

 

تعريف الصرف :

الصرف في اللغة :

        الصرف لغوينا مأخوذ من المادة المعجمية ( ص ر ف ) ومن ذلك قولهم : لا يقبل منه صرف ولا عدل … وقولهم : لأنه ليتصرف في الأمور … وصرْف الدهر حدثانه ونوائبه . والصريف : اللبن ينصرف به عن الضرع حارا إذا حلب … والصيرف المحتال المتصرف في الأمور … والصيرفي : الصراف من المصارفة ، وغيرها من التراكيب اللغوية التي تدل على معنى التحويل والتغيير والانتقال من حال إلى حال .

أما في الاصطلاح :

      فهو تحويل الأصل الواحد إلى أمثلة مختلفة لمعان مقصودة ، لا تحصل تلك المعاني إلا بهذا التغيير . وذلك كتحويل المصدر " قطْع " إلى الفعل الماضي " قطع " ، والمضارع " يقطع " ، والأمر : اقْطَعْ " ، وغيرها مما يمكن أن نتوصل إليه من مشتقات تتصرف عن الكلمة الأصل كاسم الفاعل ، واسم المفعول ، والصفة المشبهة ، وغيرها ، وهو إلى جانب ذلك علم يبحث فيه عن المفردات من حيث صورها   وهيئاتها ، أو من حيث ما يعرض لها من صحة ، أو إعلال ، أو إبدال . ولم يرد عن النحاة الأوائل تعريفا جامعا مانعا لعلم الصرف ، وغاية ما عرف به هذا العلم ما ورد عن ابن الحاجب في حاشيته حيث قال : " التصريف علم بأصول تعرف بها أحوال أبنية الكلم التي ليست بإعراب " 1 . وقد ناقش شارح ( الرضي ) في شرحه للشافية التعريف السابق وبين أوجه قصوره ، كما عرفه ابن جني بقوله " أن تأتي إلى الحروف الأصول فتتصرف فيها بزيادة حرف ، أو تحريف بضرب

ــــــــــــ

1 ـ شرح الشافية ج1 ص1 .

 

من ضروب التغيير ، فذلك هو التصرف فيها والتصريف لها " 1 . 

ولم يصب ابن جني أيضا في حده لمفهوم الصرف ، لأن علم الصرف ليس الغرض منه " إنتاج الكلم بمعنى الأتيان إلى الحروف الأصول والتصرف فيها " على نحو ما ذكر ابن جني ، بل هو " معرفة القوانين التي تمكن من إنتاج الكلم ، والقوانين المفسرة للتغيير فيها " 2 .

    وباختصار " إنه علم بقواعد تعرف بها أحوال أبنية الكلمة التي ليست بإعراب ، ولا بناء " .

 

ميدان علم الصرف :

     يقتصر التصريف على نوعين من الكلام :

1 ـ الأفعال المتصرفة .

2 ـ الأسماء المتمكنة .

       وما عدا ذلك من أنواع الكلام لا يدخل تحت طائلة الصرف ، وذلك كالحروف ، والأسماء المبنية مثل " إذا ، وأين ، وحيث " ، والضمائر مثل " أنا ، وأنت ونحن " ، وأسماء الإشارة كـ " هذا وهذه " ، وأسماء الموصول كـ " الذي والتي ، وأسماء الشرط كـ " من وما ومهما " ، وأسماء الاستفهام كـ " من وما ومتى " ، والأسماء المشابهة للحرف مثل " كم " ، و " إذ " ، والأسماء الأعجمية كـ " إبراهيم وبشار وإسماعيل " ، والأفعال الجامدة كـ " نعم وبئس وعسى " ، وما كان من الأسماء ، أو الأفعال على حرف ، أو حرفين ، إلا ما كان مجزوما منه ، لأن أقل ما تبنى عليه الأسماء المتمكنة ، أو الأفعال المتصرفة ثلاثة أحرف .

ــــــــــــ

1 ـ التصريف الملوكي لابن جني ص2 .

2 ـ دروس في علم الصرف لإبراهيم الشمسان ج1 ص 8

 

الميزان الصرفي

 

تعريفه :

       مقياس جاء به علماء الصرف لمعرفة أحوال أبنية الكلمة ، ولما تبين بالبحث والاستقصاء أن أكثر الكلمات العربية ثلاثية الأحرف ، فإنهم جعلوا الميزان الصرفي مركبا من ثلاثة أحرف أصلية

هي : الفاء ، والعين ، واللام " ف ع ل " وجعلوه مقابل الكلمة المراد وزنها ، فالفاء تقابل الحرف الأول ، والعين تقابل الحرف الثاني ، واللام تقابل الحرف الثالث ، على أن يكون شكل الميزان مطابقا تماما لشكل الكلمة الموزونة من حيث الحركات والسكنات .

وقد أختار الصرفيون كلمة " فَعَلَ " لتكون ميزانا صرفيا لأسباب نجملها في الآتي :

1 ـ لأن كلمة " فعل " ثلاثية الأحرف ، ومعظم ألفاظ اللغة العربية مكونة من أصول ثلاثة ، أما مزاد على الثلاثة فهو قليل .

2 ـ أن كلمة " فعل " عامة الدلالة ، فكل الأفعال تدل على فِعْل ، فالفعل : أكل ، وجلس ، ومشى ، ووقف ، وضرب ، وقتل ، ونام ، وقام ، وغيرها تدل على الحدث بمعنى فعْل الشيء .

3 ـ صحة حروفها ، فليس فيها حرف يتعرض للحذف ، كالأفعال التي أصولها أحرف علة كالألف ، والواو ، والياء ، فالأفعال المعتلة قد تتعرض للإعلال بقلب ، أو نقل ، أو حذف .

4 ـ أن كلمة " فعل " تشتمل على ثلاثة أصوات تشكل أجزاء الجهاز النطقي ، فهي تضم الفاء ومخرجها من أول الجهاز النطقي وهو الشفتين ، والعين من آخره أي من أخر الحلق ، واللام من وسطه .

وللميزان الصرفي فائدة كبرى ، فهو الذي يحدد صفات الكلمات ، ويبين إن كانت الكلمة مجردة ، أو مزيدة ، أو كانت تامة ، أو ناقصة ، وباختصار فهو يبين لنا : حركات الكلمة ، وسكناتها ، والأصول منها ، والزوائد ، وتقديم حروفها ، وتأخيرها ، وما ذكر من تلك الحروف ، وما حذف ، ويبين صحتها ، وإعلالها .

 

كيفية الوزن :

عند وزن الكلمات نراعي الآتي :

 

الكلمة

الميزان

الكلمة

الميزان

ضَرَبَ

فَعَلَ

حَسٌنَ

فَعُلَ

عَلِمَ

فَعِلِ

قُتِلَ

فُعِلَ

جَمَل

فَعَل

عَضُد

فَعُل

كَتِف

فَعِل

حِمْل

فِعْل

جُرْح

فُعْل

صَرْح

فَعْل

عِنَب

فِعَل

عُنُق

فُعُل

 

       من الجدول السابق ، وبالقياس عليه نجد أن الكلمة المطلوب وزنها تقابل الميزان " ف ع ل " مع مراعاة ضبط كل حرف بالشكل اللازم ليعمل حسابه في الميزان .

فالحرف الأول من كلمة " ضَرَبَ " مثلا يوضع مقابل الحرف الأول من الميزان ، مع ضبط حرف الميزان بحركة الفتح ، لأن حرف الضاد في ضرب مفتوح ، ثم يوضع الحرف الثاني وهو " الراء " مع مراعاة حركته وهي الفتحة ، مقابل الحرف الثاني من الميزان مع فتحه ، ويسمى هذا الحرف بعين الكلمة ، كما يوضع الحرف الثالث من الكلمة وهو " الباء " مقابل الحرف الثالث من الميزان مع مراعاة حركة الحرف الموزون ، وضبط حرف الميزان بنفس الحركة ،ويسمى هذا الحرف من الكلمة بلام الكلمة .

نحو : ضَ رَ بَ ـ فَعَلَ . الضاد فاء الكلمة . الراء عين الكلمة . اللام لام الكلمة .

حَ سُ نَ ـ فَعُلَ . الحاء فاء الكلمة . السين عين الكلمة . النون لام الكلمة .

عَ لِ مَ ـ فَعِلَ . العين فاء الكلمة . اللام عين الكلمة . الميم لام الكلمة . … إلخ .

 

كيفية وزن الكلمات الزائدة عن ثلاثة أحرف :

1 ـ إذا كانت الأحرف الزائدة عن ثلاثة أحرف أصلية ، أي أن الحرف الزائد لا يمكن الاستغناء عنه لأنه أصل في بناء

الكلمة ، ولا يستقيم معناها بدونه ، زدنا " لاما " واحدة في آخر الميزان إن كانت الكلمة رباعية .

نحو : دحرج : فعلل . بعثر : فعلل . زلزل : فعلل . طمأن : فعلل . وسوس : فعلل . دِرْهَم : فِعْلَل . جَرْهُم : فُعْلُل . بَيْدَرٌ : فَعْلَلٌ (1) .

وإن كانت أصول الكلمة خماسية وهذا لا يقع إلا في السماء زدنا لامين في آخر الميزان .

نحو : سَفَرْجَل : فَعَلَّل . زَبَرْجَد : فَعَلَّل . غَضَنْفَر : فَعَلَّل .

ويلاحظ إدغام اللامين لأنهما من جنس واحد أولهما ساكن ، وقد لا ندغم عندما لا نكون في حاجة إلى الإدغام . نحو : جَحْمَرِش : فَعْلَلِل (2) .

2 ـ وإن كانت الزيادة ناجمة من تكرار حرف من الأحرف الأصول في الكلمة تكرر ما يقابل الحرف الزائد في الميزان .

نحو : قَدَّم : فعَّل . ترْجَم : فعْلَل . ومنه " مرمريس " (3) ووزنه : " فَعْفَعِيل " فقد زيد على الكلمة الأصل " مَرِيس " حرفان هما : الميم وهي مماثلة لفاء الكلمة ، والراء وهي مماثلة لعين الكلمة ، لذلك زيد في الميزان فاء وعين أخرى مقابل الزيادات المماثلة للأصول .

3 ـ وإن كانت الزيادة في الكلمة ناشئة عن حرف غير أصلي ، وغير مكرر ، بل ناتجة عن حرف من أحرف الزيادة التي تجمعها كلمة " سألتمونيها " فإننا نزن من الكلمة أحرفها الأصول فقط بما يقابلها في الميزان ، ثم نزيد في الميزان الأحرف

ــــــــــــــ

1 ـ البيدر : كومة كبيرة من حصاد القمح ، أو الشعير تعد لتداس بالنورج حتى يتم فصل الحبوب من السنابل ، وفي القاموس : البيدر المكان الذي يداس فيه .

2 ـ الجحمرش : المرأة العجوز . 3 ـ المرمريس : الداهية .

 

الزائدة في الموزون كما هي بضبطها الموجود في الكلمة .

فنقول في وزن الكلمات التالية :

مَقْتُول : مَفْعُول . مسلوب : مفعول . أَكْرَمَ : أَحْسَنَ . شَارَكَ : فَاعَلَ .

مُستَحْسَن : مُستَفْعَل . مُستَصْغَر : مستفعل . انْجَرَحَ : انْفَعَلَ .

 

تنبيهات وفوائد :

1 ـ إن حدث في الكلمة زيادتان إحداهما بتضعيف حرف أصلي ، وأخرى بزيادة من أحرف " سألتمونيها " فعند وزنها يضعف ما يقابل الحرف الأصلي ، وتنزل الزيادة في الميزان . نحو : تَقَدَّمَ : تَفَعَّلَ . تَعَلَّم : تَفَعَّلَ .

2 ـ يأخذ حكم الزائد أمران :

أ ـ الضمائر المتصلة : فهي تنزل في الميزان حكمها في ذلك حكم أحرف   الزيادة ، ولا تعد من أحرف الكلمة المزيدة ، لأنها كلمات أخرى كتبت مع الكلمة الموزونه ، والرسم الإملائي يتطلب ذلك . نحو : كَتَبْتُهُ : فَعَلْتُهُ .

ب ـ ما يسبق الكلمة المراد وزنها وما يلحقها من الأحرف ينزل ما يقابلها في الميزان باعتبارها كلمات أخرى كتبت مع الفعل حسب ما يقتضيه الرسم الإملائي ، وهذه الملصقات لا تجعل اللفظ المجرد مزيدا ، لأنها تلصق بالكلمات المجردة والمزيدة على حد سواء ومن هذه الملصقات : السين ،÷ واللام في أول الفعل ، نحو : سأذهب : سأفعل . ليقرأ : ليفعل ، وتاء التأنيث ، ونون التوكيد في أخر الفعل ، نحو : كَتَبَتْ : فَعَلَتْ . لأَعْطِفَنْ : لأَفْعَلَنْ .

ويدخل في ذلك أحرف المضارعة التي لا تعد كلمات جديدة ، بل أحرف زيادة تزاد على لفظ الماضي لتشكل الفعل المضارع ، غير أنها تنزل في الميزان نزول الملصقات ، إذ لا يدل وجودها على أن الفعل مزيد ، لأنها تتصل بالمجرد والمزيد من الأفعال .

3 ـ عند وزن المتغير نجد أنه نوعان :

نوع نزنه حسب أصله ، أي : بنائه الباطن ، ولا نلتفت إلى بنائه الظاهر ، ونوع نزنه حسب صورته الحاضرة ، أي : حسب بنائه الظاهر .

النوع الأول وله عدة صور على النحو التالي :

 

1 ـ إذا حدث في الكلمة تغيير في أحد أحرف العلة ، أي : قلب حرف علة إلى حرف علة آخر ، وهو ما يعرف بـ " الإعلال بالقلب " فإن الحرف المتغير يوزن حسب أصله .

نقول في وزن التالي :

الظاهر

الباطن

الوزن

قام

قَوَم

فَعَلَ

باع

بَيَع

فَعَلَ

دعا

دَعَوَ

فَعَلَ

خاف

خَوِفَ

فَعِلِ

طال

طَوُلَ

فَعُلَ

سعى

سَعَيَ

فَعَلَ

 

2 ـ وزن الإدغام فيما هو على أبنية : افْتَعَلَ ، وتَفَعَّلَ ، وتَفَاعَلَ وفروها :

الماضي

أصله

وزنه

المضارع

أصله

وزنه

قَتَّلَ

هَدَّى

حَطَّمَ

اِقْتَتَلَ

اِهْتَدَى

اِحْتَطَمَ

اِفْتَعَلَ

اِفْتَعَلَ

اِفْتَعَلَ

يَقَتِّلُ

يَهَدِّي

يَحَطِّمُ

يَقْتَتِلُ

يَهْتَدِي

يَحْتَطِمُ

يَفْتَعِلُ

يَفْتَعِلُ

يَفْتَعِلُ

اِطَّرَّقَ

اِطَّفَّلَ

اِذَّكَّر

تَطَرَّقَ

تَطَفَّلَ

تَذَكَّرَ

تَفَعَّلَ

تَفَعَّلَ

تَفَعَّلَ

يَطَّرَّقُ

يَطَّفَّلُ

يّذَّكَّرُ

يَتَطَرَّقُ

يَتَطَفَّلُ

يَتَذَكَّرُ

يَتَفَعَّلُ

يَتَفَعَّلُ

يَتَفَعَّلُ

اِدَّارَكَ

اِثَّاقَلَ

اِدَّارَأَ

تَدَارَكَ

تَثَاقَلَ

تَدَارَاَ

تَفَاعَلَ

تَفَاعَلَ

تَفَاعَلَ

يَدَّارَكُ

يَتَّاقَلُ

يَدَّارأُ

يَتَدَارَكُ

يَتَثَاقَلُ

يَتَدَارَأُ

يَتَفَاعَلُ

يَتَفَاعَلَ

يَتَفَاعَلُ

       يلاحظ من الجدول السابق أن جميع الأفعال التي احتواها هذا الجدول كلها متغيرة عن الأصل ، فالمجموعة الأولى على وزن اِفْتَعَلَ ، والمجموعة الثانية على وزن تَفَعَّلَ ، والمجموعة الثالثة على وزن تَفَاعَلَ ، وقد حدث ذلك التغيير نتيجة للإدغام وخفة النطق .

      وقد تميزت هذه الأفعال ونظائرها عن الأفعال المزيدة بتضعيف " العين " أنها أفعال مختلفة في مصادرها عن مصادر الأفعال المزيدة ، فمصدر " حَطَّمَ " المزيد بتضعيف العين هو : " تَحْطِيم " أما مصدر " حَطَّم " المحولة من " اِحْتَطَمَ " فهو :

" حِطَّام " المحول عن المصدر " اِحْتِطَام " ، ومن هنا نقول أن وزن " حِطَّام " هو : " اِفْتِعَال " .

 

3 ـ ما فيه إعلال بالنقل ، وهو نقل حركة حرف إلى حرف آخر .

عند وزن كلمة فيها حرف معتل نقيسها على كلمة صحيحة .

الظاهر

الباطن

الوزن

القياس

يَهُون

يَهْوُن

يَفْعُل

يَكْتُب

يَصِيح

يَصْيِح

يَفْعِل

يَنْزِل

فيَهُون أصلها : يَهْوُن ووزنها : يَفْعُل ، لأنها مقاسة على يَكْتُب .

ويَصِيح أصلها : يَصْيِح ووزنها : يَفْعِل ، لأنها مقاسة على يَنْزِل .

 

4 ـ عند وزن ما فيه إعلال بالقلب والنقل نتبع الآتي :

يرد حرف العلة إلى أصله ، نحو :

الظاهر

الباطن

الوزن

يَخَاف

يَخْوَف

يَفْعَل

يَنَال

يَنْيَل

يَفْعَل

مُسْتَحِيل

مُسْتَحْوِل

مُسْتَفْعِل

 

5 ـ ووزن ما فيه إعلال بالقلب مع الإدغام يكون على النحو التالي :

الاسم في الظاهر

الاسم في الباطن

الوزن

مَرْضِيّ

مَرْضُوو

مَفْعُول

مَرْمِي

مَرْمُوي

مَفْعُول

شَيِّق

شَيْوِق

فَيْعِل

 

6 ـ يكون وزن الإبدال من الحرف الأصلي على النحو التالي :

الظاهر

الباطن

الوزن

سماء

سماو

فَعَال

تُراث

وُراث

فُعَال

بناء

بناي

فِعَال

بائِع

بايِع

فاعِل

قائِل

قاوِل

فاعِل

اِتَّعَظَ

اِوْتَعَظَ

اِفْتَعَلَ

 

7 ـ وزن الإبدال في بناء " اِفْتَعَلَ " وفروعه :

الظاهر

الباطن

الوزن

اصْطَبَرَ

اصْتَبَرَ

افْتَعَلَ

اضْطَرَبَ

اضْتَرَبَ

افْتَعَل

ازْدَجَرَ

ازْتَجَر

افْتَعَلَ

 

8 ـ وزن المقصور والمنقوص المتصلان بياء المتكلم :

الظاهر

الباطن

الوزن

فَتَاي

فَتَيِي

فَعَلِي

عَصَاي

samerelkahlily

سمير الخليلى

  • Currently 45/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
13 تصويتات / 497 مشاهدة
نشرت فى 13 يناير 2011 بواسطة samerelkahlily

ساحة النقاش

ابحث

تسجيل الدخول

samer elkahlily

samerelkahlily
موقع للشعر والادب وكتابة المقالات والتعارف والترفية والعقارات [email protected] »

عدد زيارات الموقع

86,845