الراشد في اللغة العربية

موقع متخصص في اللغة العربية بجميع فروعها

authentication required

امتحانات القصة وإجاباتها

الفصـل الأول

 

امتحانات الثانوية القديمة

 الدور الأول 1998 م

" قال السلطان جلال الدين ذات ليلة للأمير ممدود ابن عمه وزوجه أخته ، وكان يلاعبه الشطرنج في قصره بغزنة : "غفر الله لأبي وسامحه ! ما كان أغناه عن التحرش بهذه القبائل التترية المتوحشة ، إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ، ولظل بيننا وبينهم سد منيع " . 

(أ) -  تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي : 
    - مرادف " منيع " : (فاصل - عال - ويل - قوي) 
    - مضاد " تائهة " : (مستقرة - متجهة - مهتدية - مطمئنة) 
    - مفرد  " قفارها " : (قفراء - قَفْر - قَفُور - قافرة) 

(ب) -  كيف برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار؟ 

(جـ) -  ما الأمور التي سببت الحزن للسلطان جلال الدين؟

الإجابة :

(أ) - مرادف " منيع " : قوي . 
    - مضاد " تائهة " : مهتدية . 
    - مفرد " قفارها " : قَفر .

(ب) -  برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار بما قال لابن عمه السلطان جلال الدين : إن عمي خوارزم شاه كان لابد له من التوسع المطرد ؛ لئلا يعطل جنوده وجحافله العظيمة عن العمل ، فآثر أن يكون ذلك في بلاد لم يدخلها الإسلام بعد ؛ حتى يجمع بذلك بين خدمة دنياه بتوسيع رقعة ملكه ، وخدمة دينهبنشر الإسلام في أقصى البلاد .

(جـ) -  الأمور التي سببت الحزن للسلطان جلال الدين هي : 
    1 -  فقدان الجزء الأعظم من مملكة أبيه . 
    2 -  إغراق الإسلام بهذا الطوفان العظيم من التتار المشركين . 
    3 -  ما وقع لنسوة من أهله فيهن أم خوارزم وأخوته ، فقد قبض عليهن التتار ، وأرسلوهن مع الذخائر والأموال التي معهن إلى جنكيزخان بسمرقند .

                                     [اضغط للذهاب إلى الفصل الأول]

               
 الدور الأول 2004 م

"إن ملوك المسلمين وأمراءهم في مصر والشام مشغولون برد غارات الصليبين الذين لا يقلون عن التتار خطراً علي بلاد الإسلام ، فلهم وحشية التتار وهمجيتهم ، و يزيدون عليهم بتعصبهم الديني الذميم، وهم لا يغزون أطراف بلاد الإسلام ولكنهم يغزونها في صميمها". 
(أ) -  في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب: 
    - مرادف " تعصبهم " : (تكبرهم - تحمسهم - تحبطهم).
    - مقابل " الذميم ": (المحمود - المأمول - المعقول) .

(ب) -  بم وصف الأمير " ممدود " التتار في الفقرة ؟ وما رأيه في مواجهتهم ؟

(جـ) -  علل لما يلي : 
    1 - اقتناع السلطان جلال الدين برأي الأمير ممدود في مواجهة التتار.
    2 - انتصار جيش المسلمين بقيادة السلطان جلال الدين علي جيش الانتقام.

الإجابة :

(أ) - 

    - مرادف " تعصبهم " : تحمسهم . 
    - مقابل " الذميم " : المحمود . 

(ب) - وصف الأمير ممدود التتار بالوحشية والهمجية وبأنهم يمثلون خطراً على بلاد الإسلام فهم يقومون بغزوها وإحداث الخراب والدمار فيها . 
- يرى الأمير ممدود ضرورة جمع الجموع ، والخروج إلى التتار وقتالهم قبل وصولهم إلينا فإن كان النصر فذاك ، وإن كانت الأخرى كانت بلادنا ظهراً لنا نستند إليه ونستعد فيه من جديد ؛ لأنه لا يمكن حماية البلاد منهم إذا غزوها .

(جـ) -  
1 - اقتنع السلطان جلال الدين برأي الأمير ممدود في مواجهة التتار ؛ لأنه رأي صائب وسديد صادر من قائد شجاع خبير في شئون الحرب غيور على بلاد الإسلام والمسلمين ، كما أنه يجنب البلاد الحرب على أرضها . 
2 - انتصر جيش المسلمين على جيش الانتقام لما أبداه الجيش بقيادة السلطان جلال الدين من المصابرة والمرابطة في قتال التتار ، ولوجود قائد باسل يدعى "سيف الدين بغراق " الذي خدع التتار ، فانفرد بفرقته خلف الجبل المطل على المعركة ، ولم يشعر التتار إلا بسيل من جيش المسلمين ينحدر عليهم فاختلت صفوفهم وهزموا وقتل المسلمون منهم مقتلة عظيمة وغنموا أموالهم .

                                    [اضغط للذهاب إلى الفصل الأول]

               

 الدور الأول 2008 م

" وكانت السماء صافية الأديم ، والبدر يرسل أشعته البيضاء على غصون الشجر ، فيتألف من ذلك مزاج من اللونين ، رفيق بالعين ، يرتاح إلى رونقه الحالم البهيج ، وعلى الكروم المعروشة فتبدو عناقيد العنب كأنها عقود من اللؤلؤ المنضود ... " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
        مرادف " مزاج " ، ومضاد " تبدو " في جملتين مفيدتين .

(ب) - ما المكان الذي يصفه الكاتب ؟ وما الصفات التي ساقها لهذا المكان ؟

(جـ) - ما موقف السلطان جلال الدين من خليفة المسلمين وملوكهم ، وأمرائهم ؟
       - وبمَ رد الأمير ممدود ؟

الإجابة :

(أ) -

      - مرادف " مزاج " : خليط    وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .   .
    - مضاد   " تبدو " : تختفي   وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .   .

(ب) - المكان الذي يصفه الكاتب : قصر السلطان جلال الدين. 

- الصفات التي ساقها الكاتب للمكان هي : الطبيعة الجميلة ، الأشجار الممتدة ، الكروم على عروشه ، مما يؤدي إلى ارتياح وسرور الناظر لهذا الجمال .  (درجة ونصف الدرجة ) .

(جـ) - موقف السلطان جلال الدين من خليفة المسلمين و ملوكهم ، و أمرائهم : حزن وغضب من خليفة المسلمين و أمرانهم وملوكهم ، وعزم على قتالهم وقرر أن يتركهم يتذوقون ما ذاقه أبوه من فظائع التتار ، مكتفيا بحماية ما تركه أبوه له من البلاد التي ملكه عليها فلا يدعها للتتار .   .

- رد الأمير ممدود : دافع عن خليفة المسلمين وأمرائهم وملوكهم : بأنهم كانوا مشغولين برد غارات الصليبيين و هي أشد خطراً من التتار ، فلهم وحشية التتار وهمجيتهم ، ويزيدون عليهم بتعصبهم الديني الذميم ، وهم لا يغزون أطراف بلاد الإسلام ، و لكنهم يغزونها في صميمها .   .

                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل الأول]

               

 الدور الأول 2010 م

" ليت الأمر ينتهي عند جوده بنفسه ، إذن لبكينا ملكاً عظيماً عز علينا فراقه ، واحتسبناه عند الله والداً كريماً آلمنا فقده . ولكن لمصيبته ذيولاً لا أحسبها تنتهي حتى تجري دماء المسلمين أنهاراً ، وتشتعل سائر بلادهم ناراً ... " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

   1 - مقابل " عز " : (ذل - قرب - سهل - زاد)  

   2 - " حتى تجري دماء المسلمين أنهاراً " يوحي هذا التعبير بـ :

                             (كثرة الشهداء - تشتت أبناء الأمة  - ضعف أبناء الأمة  -  انهيار الأمة)

   3 - معنى  " سائر " : (أنحاء - أقل - بقية - جميع)

(ب) - خدم " خوارزم شاه " دينه ودنياه . بين ذلك مدللاً على ما تقول .

(جـ) - كيف تصرف " خوارزم شاه " مع أسرته حين دنو الخطر ؟ وما رأيك في هذا التصرف ؟

الإجابة :

(أ) -

   1 - مقابل " عز " :  سهل    .  

   2 - " حتى تجري دماء المسلمين أنهاراً " يوحي هذا التعبير بـ : كثرة الشهداء  .  

   3 - معنى  " سائر " :  جميع .  

(ب) - خدم " خوارزم شاه " دينه : بنشر الإسلام في أقصى البلاد .

   - كما خدم دنياه بتوسيع ملكه حتى يكون ملكاً علي بلاد عظيمة .

   -  والدليل : كثرة الفتوحات واتساع الملك في بلاد لم يدخلها الإسلام .  صـ4 (درجتان) .

(جـ) - بعثهن إلي الري حين تفرق عنه عسكره وأيقن بالهزيمة ؛ ليلحقن بجلال الدين في غزنة ، وبعث معهن أمواله وذخائره التي لم يسمع بمثلها .       .
- وأنا أرى أن " خوارزم شاه " أخطأ في هذا التصرف وكان يجب أن يبقي علي أهله معه فإما النجاة للجميع وأما هلاك الجميع .  

(يجوز للطالب أن يذكر رأياً مخالفاً ويعلل لرأيه وتقبل إجابته مادام يتفق مع المعنى المقصود)

 [اضغط للذهاب إلى الفصل الأول]

الفصل الثاني 
 

امتحانات الثانوية القديمة

الدور الثاني 1996 م

وكأن الله شاء أن يعاقب جلال الدين على ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار ، وارتكب في أهلها الأبرياء من العظائم ، وآتى ما يأتيه التتار من قتل الرجال ، وسبي النساء ، واسترقاق الأطفال ، ونهب الأموال " . 

(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي : 
     - مضاد " يعاقب " : (يمنح - يُرشد - يساعد - يكافئ). 
     - " ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار " تعبير يوحي بـ :(القوة - الطغيان - الشجاعة - الجرأة). 

(ب) - لماذا قرر جلال الدين قتال المسلمين قبل التتار ؟ وما رأيك في ذلك ؟ 
 
(جـ) -  علل لما يأتي : إغراق جلال الدين نساء أسرته في نهر السند.

الإجابة :

(أ) -   
    - مضاد "يعاقب" : يكافئ .    
    - "ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار" : تعبير يوحي بالطغيان  .

(ب)  - قرر جلال الدين قتال المسلمين قبل التتار ؛ لأنهم رفضوا نجدته وتأييده في جهاده لصد خطر التتار عن بلاد الإسلام جميعاً.    
- والرأي الصحيح : أن جلال الدين أخطأ لقتال إخوانه المسلمين .   
                                     [للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل الرابع]
(جـ)  - إغراق جلال الدين نساء أسرته في نهر السند ؛ حتى لا يقعن أسيرات في أيدي العدو. 
                                     [للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل الثاني]


 

     
الدور الأول 2001 م
 

".. رأى جلال الدين أن لا فائدة من حجاجه ، وشعر بشيء من الخجل ، لما بدا منه من الارتياب بطفل صغير لا ذنب له ، حتى عاتبته عينا أخته النفساء ذلك العتاب الحاني المستعطف الذي كان أفعل في نفسه من وقع السهام".
(أ) -  في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
    - " حجاجه " مرادفها : (تبريره - جداله - حديثه - تعصبه) .
    - " أفعل في نفسه " المراد هنا : (قوة التأثير - سرعته - نتيجته - عنفه) .
    - " الحاني " مضادها : (الظالم - القوى - الساخط - القاسي) .

(ب) -  لماذا ارتاب جلال الدين من الطفل ؟ وما سبب تراجعه عن ارتيابه  ؟

(جـ)  -  ماذا فعل جلال الدين بعد عتاب أخته له  ؟
 

الإجابة :

(أ) -   
    - " حجاجه " مرادفها : تبريره .
    - " أفعل في نفسه " المراد هنا : قوة التأثير .
    - " الحاني " مضادها : القاسي .

(ب) -  ارتاب جلال الدين من الطفل ؛ لأنه خاف أن يرث الملك عنه ، فينقطع عن ولده ، وقد تراجع عن ارتيابه ؛ لأنه وجد أن الطفل صغير لا ذنب له ، ولا ذنب لأمه ، بالإضافة إلى عتاب عيني أخته العتاب الحاني المستعطف .
(جـ)  -  كان لعتاب أخته أكبر الأثر ، فسكت برهة ، كأنه يعاقب نفسه ، ثم دنا من سريرها ، والدموع تغلبه ، فطبع على جبينها الأبيض قبلة حارة كأنه يستغفرها ، وفي داخل القبلة وعد بألا تمتد يده إليها بسوء .

                                     [للمزيد للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل الثاني]

     
الدور الأول 2002 م
 

وهكذا قدر له أن يعيش وحيدا في هذه الدنيا ، لا أهل له فيها ولا ولد ، فكأنما بقي حيا ليتجرع غصص الألم والحسرة بعدهم ، وما هذه الرقعة الصغيرة التي ملكها بالهند إلا سجن نفي إليه بعد زوال ملكه ، وتفرق أهله وأحبابه ، ولمن يعيش بعدهم . . ؟!! " .

(أ) - في ضوء فهمك سياق الفقرة تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي : 
    - جمع "الرقعة" هو :(الرقعاء – الرقع – الرقائع – الرقع) .
    - عطف "أحبابه على أهله" يفيد :(التعليل – التوكيد – التفصيل – التنويع) .

(ب) - ما الذي عاناه جلال الدين بالهند ؟ وما الأمنية التي عزم على تحقيقها ؟

(جـ)  - (الجزاء من جنس العمل) كيف أكدت نهاية جلال الدين صدق هذا القول ؟

الإجابة :

(أ)  -

    - جمع " الرقعة " هو : الرقع  .

    - عطف " أحبابه على أهله " يفيد : التنويع  .

(ب) - كان يعاني جلال الدين غربته ، وآلامه النفسية التي حلت به بعد تذكره غرق أهله ، وتفرق جموعه ، وتدمير بلاده ، وتشتت شمله ، واختطافه ولديه ، وبقائه وحيداً معزولاً ، لا حول له ولا قوة . 
- والأمنية التي عزم على تحقيقها هي : مواجهة التتار ، ومحاولة إزاحتهم عن مملكته ، وتطهير بلاد المسلمين من رجسهم وشرورهم . 
                                     [للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل الثاني]

(جـ)  - رغم محاربة جلال الدين التتار والمشركين ، إلا أنه قاتل مسلمي الشام ، واستحل دماءهم ، جزاء امتناع ملوكهم عن إعطائه المال والسلاح لمحاربة الأعداء ؛ لانشغالهم بمحاربة الصليبيين ، وإزاء ذلك عمد إلى رعايا المؤمنين الآمنين في بلادهم ، فقتل رجالهم ، وسبى نساءهم ، وأسر أطفالهم ، ونهب أموالهم ، وخرب ديارهم ، ومزارعهم ، فكان جزاؤه تشرد أهله ، واغترابه ، وانتقام كردي موتور منه بقتله ، وبيع ولديه في سوق النخاسة .

                                     [للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل الرابع]



     
الدور الثاني 2006 م

" لا تبك يا جلال الدين ... قاتل التتار ... لا تصدق أقوال المنجمين . وكان قد ثقل حين حينئذ لسانه ولم يلبث أن لفظ روحه و هو يردد الشهادتين . مات الأمير ممدود شهيدا في سبيل الله ولم يتجاوز الثلاثين من عمره تاركا وراءه زوجته البارة ، وصبيا في المهد لما يدر عليه الحول ولم يتمتع برؤيته إلا أياما قلائل ، إذ شغله عنه خروجه مع جلال الدين لجهاد التتار" .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها . ضع مرادف " البارة " ، ومضاد " ثقل " في جملتين مفيدتين .

(ب) - ما أثر موت الأمير ممدود علي السلطان جلال الدين  ؟ وماذا فعل ليحفظ له جميل صنعه و حسن بلائه معه  ؟

(جـ) -

    1 - كيف نشأ الطفلان جهاد و محمود في بيت السلطان جلال الدين  ؟ 
    2 - لمَ تمسك السلطان بحياته بعد أن ضاق بها  ؟

الإجابة :

(أ) -

  1 - المرادف : الوفية . " الجملة متروكة للطالب " .
  2 - المضاد : انطلق . " الجملة متروكة للطالب " .

(ب) - كان لموت الأمير (ممدود) أثر كبير على السلطان (جلال الدين) ، إذ فت في عضده ، وفقد ركنا من أركان دولته ، وأخا كان يعتز به ، ويثق بإخلاصه ونصحه ، ووزيرا كان يعتمد على كفايته ، وبطلا مغوارا كان يستند إلى شجاعته في حروب أعدائه . 
- وقد حفظ له جميل صنعه وحسن بلائه معه ، فرعاه في أهله وولده ، وضمهما إلى كنفه وبسط لهما جناح رأفته واعتبر محمودا كابنه ، يحبه و يدلله ، ولا يصبر عن رؤيته ، وكثيرا ما يجتذبه من يدي أمه ، فيحمله على صدره .

(جـ) –
1 - نشأ الطفلان محمود وجهاد في بيت واحد تغذوهما وتسهر عليهما أمان ، ويحنو عليهما أب واحد ، فكانا يحبوان معا في دهاليز القصر وأبهائه ، وربما خرج بهما الخدم إلى حديقة القصر في الصباح فطفقا يدرجان على العشب ، يتمرنان على المشي ، ووالدتاهما تنظران إليهما من شرفة القصر، تطالعان في عيونهما الحاضر الباسم ، وتتعزيان به عن الماضي الحزين ، والمستقبل الغامض . 
2 - تمسك السلطان (جلال الدين) بالحياة عدما تذكر أن التتار هم سبب نكبته ، ونكبة أسرته فليعش لينتقم منهم ، ولتكن هذه أمنيته في الحياة إن لم تبق له فيها أمنية بدلا من أن يتجرع غصص الألم والحسرة بسبب فقد الأهل والولد . 
                                     [للمزيد اضغط للذهاب إلى الفصل الثاني]
     
الدور الثاني 2008 م

" ... وفت موته في عضد جلال الدين ؛ إذ فقد ركناً من أركان دولته وأخاً كان يعتز به ويثق بإخلاصه ونصحه ، ووزيراً كان يعتمد على كفايته ، و بطلاً مغواراً كان يستند إلى شجاعته في حروب أعدائه ، فبكاه أحر البكاء ، وحفظ له جميل صنعه وحسن بلائه ، فرعاه في أهله وولده وضمهما إلى كنفه وبسط لهما جناح رأفته  .." .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
        مرادف " فتّ " ، ومضاد " مغواراً " في جملتين مفيدتين .

(ب) - بمَ وصف الأمير ممدود في الفقرة السابقة ؟ وكيف رد السلطان جلال الدين جميله ؟

(جـ) -   لماذا لم تدم سعادة الطفلين " محمود وجهاد " ؟ وكيف نجوا من الغرق ؟

الإجابة :

(أ) -

      - مرادف " فتّ " :  أضعف   وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .   .
    - مضاد  " مغواراً " : جباناً   وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .  

(ب) - وصف الأمير ممدود في الفقرة السابقة  :  بأنه ركن من أركان الدولة ، مخلص ، ذو كفاءة ، بطل مغوار ، يعتمد عليه في مواجهة الأعداء .   .

 - ورد السلطان جلال الدين جميله  فرعاه في أهله ، وولده وضمهما إلى كنفه ، وبسط لهما جناح رأفته.   .

(جـ) - لم تدم سعادة الطفلين " محمود وجهاد " ؛ لأن التتار هاجموا جلال الدين بجيش الانتقام ، وانهزم جلال الدين فأمر بإغراق أهله ، حتى لا يقعوا أسرى في يد التتار كما حدث مع أبيه " خوارزم شاه " .   .

- وقد نجا الطفلان من الغرق ؛ لأن أمهما أسلمتهما للشيخ سلامة الهندي ، فعبر بهما النهر ووصل إلى قريته .   .

   [اضغط للذهاب إلى الفصل الثاني]

الفصل الثالث

امتحانات الثانوية القديمة

 الدور الثاني 1998 م

 " ولم يعد " جلال الدين " يشعر بما كان يشعر به من قبل من الغضاضة والخوف أن ينقطع الملك عن ولده ، وينتقل إلى ولد (ممدود) ابن عمه ، فقد أصبح يعتبر محموداً كابنه ، بل ربما كان أعز عليه وأحب إليه من ابنه ، لما كان يمتاز به الأمير الصغير " .

(أ) - اختر مما بين الأقواس لما يأتي : 
    - مرادف " الغضاضة"  :(الحقد - القلق - الألم - العيب) 
    - المراد بـ " توقد الذهن"  :(حسن التصرف - سرعة الفهم - عمق الفكر - سلامة الرأي). 

(ب) -  لماذا تغير شعور جلال الدين تجاه محمود ؟

(جـ) -  علل لما يأتي : 
    - تقديم سكان القرى المجاورة الولاء والطاعة لجلال الدين . 
    - قوة رجاء جلال الدين في استعادة ملكه وملك آبائه .

الإجابة :

(أ) -

    - مرادف : " الغضاضة " : العيب .

    - المراد بـ" توقد الذهن " : سرعة الفهم .

(ب) -  تغير شعور جلال الدين تجاه محمود ؛ لأنه رأى أن التتار قد قتلوا الأمير بدر الدين ابنه الوحيد وولي عهده ، فلم يبق من أهل بيته من أحد أجدر بوراثة الملك عنه من محمود ابن أخته . ولعل الله لم ييسر لمحمود النجاة من الموت بالغرق في النهر أو بسيوف العدو إلا لما ينتظره في المستقبل . 
ومن ثم تأكد جلال الدين من صدق قول المنجم فيه - وهو بعد جنين - بأنه سيصير ملكاً عظيماً ، يملك بلاداً عظيمة ويهزم التتار هزيمة ساحقة . 

(جـ) -  لأن السلطان جلال الدين أمر بالكف عن غزو بلادهم وإعفائها من الخراج . 
 - لأنه عثر على ولديه الحبيبين (محمود وجهاد) .
                                    [اضغط للذهاب إلى الفصل الثالث]

               

 الدور الثاني 2000 م

 قال السلطان (جلال الدين) :" حياك الله يا هازم التتار ، لقد هزمتهم يا بني إلى غير رجعة … لكن حذار يا بني أن تجازف مرة أخرى بحياتك ، كان عليك وقد هزمت عدوك في الغابة أن تكتفي بذلك وألا تكلف نفسك مشقة الجري وراءه ، بل تعنى بتنظيم جيشك ، والاستعداد للقائه إذا حاولت فلول جيشه أن تكر عليك ". 
(أ) -  تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي: 
    - " تجازف " مرادفها : (تهاجم - تخاطر - تزاحم) 
    - " تكر " مضادها : (تبعد - ترجع - تفر) 
    - " فلول " مفردها : (فلية - فل - فِلة). 

(ب) - وضح النصائح التي تضمنتها العبارة ، مبيناً أهميتها في مجالات الاشتباك .

(جـ) - " حياك الله يا هازم التتار" ما المناسبة التي قال فيها (جلال الدين) عبارته تلك .

الإجابة :

(أ) - 

    - " تجازف " مرادفها : تخاطر .

    - " تكر " مضادها : تفر .

    - " فلول " مفردها : فل .

(ب) -  النصائح :

1 - التحذير من المجازفة بالحياة ، فمجازفة القائد بحياته خسارة كبيرة ؛ لأنه المحرك للمعركة والمدبر لسيرها والمخطط لتحريكها فبقاؤه لازم . 
2 - توفير المشقة والجهد فلا يلاحق العدو المهزوم فيبدد طاقة الجيش. 
3 - العناية بتنظيم الجيش لملاقاة الأعداء إذا ما فكروا في إعادة الكرة. 
- ولا شك أن هذه النصائح لها دورها الكبير في مجالات الاشتباك ، فعدم المجازفة بحياة القائد ضمان لوحدة الكلمة وتماسك الصف وتوفير المشقة حفاظاً على القوة وادخارها لوقت الحاجة إليها - والعناية بتنظيم الجيش بقاء لقوته. 

(حـ) -  المناسبة هي أن الأمير (محمود) قد أصيب وهو صغير بعد أن سقط به جواده في حفرة وكان الأمير يركضه في معركة وهمية يهاجم الصغير فيها التتار. 
وقد عاد السائس بالأمير المجروح فقلق السلطان عليه وأحضر الطبيب فعالجه. ثم نام الأمير واستيقظ بارئاً مما أصابه ولم يعد به إلا العصابة الملفوفة حول رأسه فلما رآه (جلال الدين) سر به وقال له هذه العبارة.

                                         [اضغط للذهاب إلى الفصل الثالث]

               

 الدور الأول 2005 م

" وجاشت بهما عاطفة الأمومة ، فأوحت إليهما في ساعة الخطر أن يسلماهما إلي خادم هندي أمين كان قد خدم الأسرة منذ أيام خوارزم شاه ؛ ليهرب بهما من وجه التتار ، ويحملهما إلي مسقط رأسه ، حيث يعيشان عنده في أمن وسلام ، و أرادتا أن تخبرا جلال الدين بما صنعتاه ، و لكن ضاق وقتهما و شغلهما الهول عن ذلك .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب : 
    - مرادف  " جاشت " : (تحركت - تمكنت - تحكمت)
    - مضاد " الهول " : (الأوان - البيان - الأمان)

(ب) - لمَ سلمت الأمان (عائشة ، وجيهان) الطفلين إلي خادم هندي ؟

(جـ) -

    1 - لمَ قلد أحد خواص رجال السلطان صوت جلال الدين عندما ظن غرقه ؟

    2 - ما تأثير عودة الطفلين الحبيبين جهاد و محمود إلي جلال الدين ؟

الإجابة :

(أ) - 
    - مرادف " جاشت " : تحركت .
    - مضاد " الهول " : الأمان .

(ب) -  حين جاشت عاطفة الأمومة بعائشة خاتون وجيهان خاتون ساعة الخطر أوحت إليهما أن يسلما الطفلين إلى خادم هندي أمين كان قد خدم الأسرة منذ أيام خوارزم شاه ؛ ليهرب بهما من وجه التتار ، ويحملهما إلى مسقط رأسه ، حيث يعيشان في أمن وسلام .
- والهول الذي شغلهما عن إخبارهما جلال الدين بما صنعاه هو تيقنهما بالنكبة يوم النهر ، ورؤيتهما أن لا محيص (مفر ، مهرب) من الموت غرقا أو الأسر في يد التتار ، عز عليهما أن تريا الطفلين البريئين يذبحان بخناجر التتار المتوحشين ، أو يغرقان في أمواج النهر.

(جـ) - 
1 - قلد أحد خواص رجال السلطان صوت جلال الدين عندما أدرك الخطر بظن البعض موت السلطان غرقا لئلا يستيئس الباقون فأخذ يحدوهم (يحركهم ، يسوقهم) كما كان جلال الدين يفعل ، فكان لعمله هذا أثر جميل في نفوسهم ، إذ انتعشت أرواحهم واستأنفوا صبرهم وجهادهم ، ورجع من عزم منهم على الاستسلام للموت عن عزمه ، وبقوا كذلك ، حتى بلغ السابقون منهم الضفة قبيل منتصف الليل ، فصاحوا بإخوانهم أن قد وصلنا إلى البر . 
2 - بعد عثور جلال الدين على ولديه الحبيبين والعودة بهما إلى لاهور عاد إلى وجهه البشر بعد العبوس ، وانتعش في قلبه الأمل ، وشعر كأن أهله وذويه قد بعثوا جميعاً في محمود وجهاد ، وكلما رآهم تذكرهم وتعزى بهما عنهم ، وحمد الله أن لم ينقطع سببه ، و قوي رجاؤه في استعادة ملكه و ملك آبائه ، و الانتقام من أعدائه التتار؛ ليورث محمودا وجهاد ملكاً كبيرا، متين الأساس ، قوي الدعائم ، يخلد به سؤدد (مجد ، شرف) بيته القديم .

[اضغط للذهاب إلى الفصل الثالث]

               

 الدور الأول 2006 م

ولم تمض إلا برهة قصيرة حتى انتهت إلى أهل القرى المجاورة لمدينة لاهور أنباء السلطان جلال الدين وفراره من بلاده إلى الهند ، ومطاردة جنكيز خان له حتى اضطره إلى خوض النهر مع عسكره بعد أن أغرق حريمه " .

(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :
أغرق جلال الدين حريم بيته : 
(خيفة أن يقعن سبايا في أيدي التتار - حتى يتفرغ لفتح البلاد التي حوله - لأنه أيقن بغرق الطفلين جهاد ومحمود - لهجوم التتار عليه) .

(ب) - لماذا فكر الشيخ سلامة الهندي في الفرار بالطفلين إلى لاهور ؟

(جـ)  - علل : قوة رجاء السلطان جلال الدين في استعادة ملكه وملك آبائه .

الإجابة :

(أ) - أغرق جلال الدين حرم بيته : خيفة أن يقعن سبايا في أيدي التتار . 
(ب) - فكر الشيخ سلامة الهندي في الفرار بالطفلين إلى لاهور ، لحرج موقف الشيخ بين أهل بلاده ؛ لأنهم بدءوا يشكون في أمره وأمر الصبيين اللذين معه ، وأنهما من أولاد السلطان جلال الدين ، وبالتالي خشي الشيخ عليهما من الفتك بهما .
            وتقبل من الطالب الإجابة المناسبة المتضمنة المعنى السابق . 
(جـ) - التعليل : قوي رجاء السلطان جلال الدين في استعادة ملكه وملك أبائه حينما وجد جهاد ومحمودا .

[اضغط للذهاب إلى الفصل الثالث]

               

 الدور الأول 2007 م

" وهذه الذكرى الأليمة أسلمته إلى التفكير في حقارة الحياة الدنيا وغرور متاعها ، وكذب أمانيها ، وفي لؤم الإنسان وحرصه على باطلها وبخله بما لا يملك منها ، وخوفه مما عسى أن تكون فيه سلامته وخيره ، واطمئنانه إلى ما لعله يكون مصدر بلائه وهلكته .. " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
    مرادف " لؤم " ، ومضاد "حرص" في جملتين مفيدتين .

(ب) - بم وصف الكاتب الدنيا و الحريصين عليها ؟

(جـ) - ماذا قال السلطان جلال الدين " لمحمود " بعد إنقاذ "سيرون " له من الجرف ؟

الإجابة :

(أ) -

    1 - مرادف " لؤم" : مكر وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . 
    2 - مضاد "حرص" : تفريط وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .

(ب) - وصف الكاتب الدنيا بأنها :
    1 - صغيرة ولا قيمة لها ، وأن متاعها غرور يغري الإنسان بزينتها . 
    2 - وكاذبة ولا أمان لها ويجب أن نحذر منها. 
- ووصف الحريصين عليها : 
    1 - بأن فيهم اللؤم والحرص على باطلها والبخل بما لا يُملك فيها .
    2 - وفيهم الخوف مما عسى أن تكون فيه سلامتهم ، و الاطمئنان على شيء قد يكون فيه بلاؤهم وهلكتهم .
(جـ) - قال السلطان جلال الدين لمحمود بعد عودته ما يلي :
1- احذر يا بني أن تجازف بحياتك مرة أخرى ، وألا تكلف نفسك، مشقة الجري وراء العدو .
- وإن أردت مطاردته فأرسل أحد قوادك فإن في مطاردتك بنفسك للعدو خطرا عليك وعلى جيشك .
2 - كن حازماً بجانب شجاعتك لتكون قائدا كاملاً ، وعليك أن تسمع نصائحي وتحقق رجائي.
- وأن تنظر أمامك ، و تقف إذا ما رأيت خطرا ، وألا تجري جوادك ملء عنانه .

[اضغط للذهاب إلى الفصل الثالث]

               

 الدور الأول 2009 م

" ولم يعد جلال الدين يشعر بما كان يشعر به من قبل من الغضاضة والخوف أن ينقطع الملك عن ولده ، وينتقل إلى ولد ممدود ابن عمه ، فقد أصبح يعتبر محموداً كابنه ، بل ربما كان أعز عليه وأحب إليه من أبنه ؛ لما كان يمتاز به الأمير الصغير من خفة الروح ، وتوقد الذهن ، و عزة النفس ، و جمال الصورة .." .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
        مرادف " الغضاضة " ، ومضاد " توقُّد " وجمع كلمة " الأمير " في جمل مفيدة.

(ب) - ما سر التحول في نظرة جلال الدين تجاه محمود ؟ ولماذا عجب جلال الدين لنفسه ؟

(جـ) - كيف رأى جلال الدين في ولديه عوضاً عن أهله ؟ بين أثر ذلك في نظرته للمستقبل .

الإجابة :

(أ) -

      - مرادف " الغضاضة " : الذلة و المنقصة    وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .   .
    - مضاد  " توقُّد " : تبلد   وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .   .
    - جمع كلمة " الأمير " : الأمراء    ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .  

(ب) - سر التحول في نظرة جلال الدين تجاه محمود : ما كان يمتاز به من خفة الروح ، وتوقد الذهن وعزة النفس ، وجمال الصورة .  

- عجب جلال الدين لنفسه : لأنه خطر بباله يوماً أن يقضي على هذا الغلام الوسيم وهو في مهده .  

(جـ) - رأى جلال الدين في ولديه عوضاً عن أهله بشعوره كأن أهله وذويه بعثوا جميعاً في محمود وجهاد ، فكلما رآهما تذكرهم ، و تعزى بهما عنهم .   .

- أثر ذلك في نظرته للمستقبل : قوي رجاؤه في استعادة ملكه وملك آبائه ، والانتقام من أعدائه التتار ؛ ليورث محموداً وجهاد ملكاً كبيراً ، متين الأساس ، قوي الدعائم ، يخلد به سؤدد (شرف ، مجد) بيته العظيم .   .

[اضغط للذهاب إلى الفصل الثالث]

               

 الدور الثاني 2013 م

" مضت جهاد كذلك إلى غرفة محمود حاملة بيدها باقة الزهر، فلما رآها قام لها ، وخفت إليه ثم قدمت إليه باقة الزهر .. فنظر إليها جلال الدين وهو يضحك من فعل الحبيبين الصغيرين .." .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - مضاد  " مضت " : (هدأت - انتظرت - رجعت)

2 - جمع " باقة " : (بوائق - باقات - أبواق)

3 - " خفت إليه " تدل على : (السرعة - الخوف - النظر)

(ب) -"  لِمَ قمت جهاد باقة الزهر لمحمود "  ؟ ولِمَ لمْ تقدم مثلها لوالدها ؟

(جـ) - علل لما يأتي :
1 - لم تدم الجنة التي كان يعيش فيها الحبيبان في منزل الشيخ غانم المقدسي . 
2 - حرية تنقل قطز في دهاليز قصر الملك الصا

المصدر: موقع مدحت فودة
nadawshaza

إن الذي ملأ اللغات محاسنا .. جعل الجمال وسره في الضاد

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 1146 مشاهدة
نشرت فى 9 ديسمبر 2016 بواسطة nadawshaza

ساحة النقاش

أحمد محمد الراشد

nadawshaza
هذا موقعي المتواضع أقوم من خلاله بعرض شروحي في اللغة العربية وأعمالي التي أرجو أن تنال إعجابكم وأن تستفيدوا منها أتم استفادة وأكملها. »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

30,543