{1} الحد من تلوث البيئة
حيث يتم استغلال المخلفات المتراكمة وإلإستفادة منها بدلا من حرقها وتلويث البيئة ، كما يحدث مع قش الأرز وبعض المخلفات الأخرى كمصاصة القصب

{2} توفير فرص عمل مناسبة
وذلك بتشجيع الشباب فى إقامة مثل تلك المشروعات الصغيرة ذات التكلفة المنخفضة مما يدر عليهم دخلا مناسبا ، ويمكن إقامة هذا المشروع على نطاق ضيق مناسب لربات البيوت لإنتاج كميات صغيرة للتغذية وبيع الفائض منه كما يمكن إنشاء مزارع استثمارية لتنمية المشروم تستوعب عددا كبيرا من العمالة وتدر عائدا استثماريا مرتفعا ، حيث انه مازال الطلب على عيش الغراب يتزايد باستمرار ولا يكفى الإنتاج الحالى هذا الطلب

{3} تنمية المجتمعات الريفية
حيث يمكن للمزارعين والأسر الريفية إقامة مشروعات صغيرة نسبيا وبتكلفة زهيدة مع توفر كل إمكانيات عملية إنتاج عيش الغراب حيث تتوفر المخلفات الزراعية والأماكن المناسبة للإنتاج وبالتالى يمكن توفير غذاء بروتينى جيد للاسرة والمجتمع الريفى بعد أن تم تبسيط طرق الزراعة والإنتاج الخاصة بعيش الغراب

{4} توفير أعلاف وأسمدة غير تقليدية
وذلك بإستخدام المخلف بعد التنمية والحصول على ثمار عبش الغراب كعلف جيد لحيوانات المزرعة فى ظل ارتفاع اسعار العلف ، مما يساعد المزارعين والمربين على تحقيق عائد مجزى من تربية الثروة الحيوانية كذلك يمكن استخدام المخلف كسماد عضوى ممتاز فى تسميد الأراضى الزراعية ، مما يساهم فى حل مشكلة نقص الأسمدة وارتفاع أسعارها مع التوسع الكبير فى عملية استصلاح الاراضى

{5} توفير غذاء ممتاز فى طعمه
مرتفع فى قيمته الغذائية والصحية للإنسان ، ونشر الوعى الغذائى بين أفراد المجتمع بتقديم منتجات غذائية غير تقليدية

المصدر: موقع زراعة - زراعة
  • Currently 102/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
35 تصويتات / 845 مشاهدة
نشرت فى 11 سبتمبر 2010 بواسطة mushroomandhealth

ساحة النقاش

سميه عياره

mushroomandhealth
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

145,712