الغياب الكامل للأمن بالمدينة الجامعية للطالبات جامعة الفيوم طالبة تسكن بالمدينة الجامعية : تم تهديدنا من قبل البلطجية بإقتحام المدينة وأم�

تتعرض المدينة الجامعية للطالبات بحى غرب التعاونيات – الفيوم بعدم الاستقرار الأمنى حيث أن البلطجية يقتحمونها فى النهار قبل الليل ، وذلك لعدم وجود أمن كافى لهذة المدينة التى بها الطالبات أخواتنا وفلذات اكبادنا ، حيث لا أمن ولا امان فى مدينة الطالبات بالفيوم حيث قالت طالبة بكلية الاثار – جامعة الفيوم أنة لا أمن فى المدينة الجامعية ونريد أمن للمدينة ولا يوجد سوى رجل واحد يتولى عملية الأمن حيث حدثت مشادات بين العديد من الطالبات والبلطجية الذين أرادوا أن يقتحموا المدينة وحينما طلبنا من الأمن التدخل تركنا وأهاننا وتعامل معنا بطريقة لا تليق بنا كطلاب علم والأهالى هم من دافعوا عنا هل يرضى هذا أحد! كما طالبت بزيادة الامن وعلى إثر هذا قام عميد كلية الاثار بزيارة المدينة وقال أنة سيتخذ اجراءا شديدا وقام بوعد الطالبات بتوافر الأمن ووصفت الطالبة كلام العميد بأنة مجرد وعود كعادة اى مسئول حينما يدلى بتصريح بعدما تحدث الكارثة التى تواجهنا كطالبات ولا نأمن على أنفسنا حيث قام عددا من البلطجبة بتهديدنا بأنهم سيقتحمون المدينة حينما يقطع النور كما طالبت المسئولين بتوفير الامن وحملت المسئولين اى ضرر قد يحدث للطالبات من غياب الامن فى منطقة هامة مثل هذه وقالت كيف نأمن على أنفسنا بعد هذه التهديدات والامن متخاذل عنا ولولا الاهالى لحدث شئ سئ لنا وحينها الضرر سيكون مفزعاً وعبرت طالبة بكلية رياض أطفال عن سوء الرعاية الصحية وقالت الطالبة أنها حينما ارادت أن تقيس الضغط فوجدت الجهاز عاطل وذكرت أن طالبة ذهبت للطبيب وقال لها اذهبى لمستشفى الجامعة وعبرت عن إستيائها عن المعاملة التى يتعاملون بها من قبل الادارة وأكدت أنة لاأمن ولا امان فى المدينة الجامعية وحملت الطالبة إدارة المدينة المسئولية الكاملة عن سوء الخدمات وغياب الامن وقالت ماذا تنتظرون بعدما يحدث مكروه لنا حينها هل تتحركون لنجدتنا أظن أننا ضحايا ، أليس كذلك ؟، حيث وجهت هذه العبارة للمسئولين على حد قولها وقالت أن البلطجية يترددون على هذه المنطقة وأن هذة المنطقة ونحن خائفون .