خطة البحث الجامعي



خطة البحث الجامعي

 

مقدمة

تعتبر كتابة خطة البحث الجامعي هي المسار الذي يسير عليه ويتبعه جميع المدرسون والمحاضرون، وذلك لعمل تقييم لمستوى الطلاب في المادة الخاصة بهم، بحيث يذهب الطالب بعد الاطلاع والمعرفة على المادة التعليمية التي يقوم بحضور محاضرات لها و يلزم عمل خطة بحث علمي لها، وبعد اطلاع الطالب على هذه المادة والتمعن فيها، في هذا الوقت يقوم المدرس أو المحاضر بطلب كتابة خطة بحث جامعي من الطلاب، وذلك حول موضوع محدد كانوا قد جمعوا الفكرة عنه في منهجهم الجامعي، إلا أنه من الضروري لجوء الطالب إلى المصادر الخارجية وذلك للحصول على عدد أكبر من المعلومات والتأكد من صحة المعلومات ودقتها, فيقوم الطالب بكتابة خطة بحث جامعي بشكل جيد. حيث أن تنوع المصادر في الحصول على المعلومات لأجل كتابة الخطة للبحث العلمي يعطي البحث إضافة نوعية وتشكيل في الآراء. حيث تشتمل هذه المصادر على الكتب، والمواقع الإلكترونية التي يمكنها تزويد الطالب الجامعي في المعلومات المناسبة لكتابة خطة البحث الجامعي في الموضوع المحدد، حيث يمكن للطالب الجامعي حصوله على المعلومات من خلال المجلات والوثائق التي تصدر رسمياً من مصادر موثوقة.

إن الأهمية لخطة البحث العلمي تكمن في تزويد الطلاب الجامعين في المعلومات المناسبة التي يمكنها العمل على إثراء ذهن الطالب الجامعي في موضوع محدد، بالإضافة إلى أن خطة البحث الجامعي تعمل على خدمة الطالب الجامعي في رفع الدرجات العلمية له في المساق المحدد.

فإن خطة البحث الجامعي هي تكليف يقوم المحاضر الجامعي في تكليفه إلى الطالب الجامعي، بحيث يقوم الطالب في البحث عن أكثر الوسائل والأساليب الحديثة والصحيحة للقيام بجمع المعلومات اللازمة لكتابة خطة بحثه الجامعية حول الموضوع المحدد.

يمكن للطالب اشتراكه في كتابة خطة البحث العلمي مع أكثر من طالب وذلك لتشجيع الطلاب بعضهم البعض وتحمسهم، وذلك بسبب خروجهم من إطار الدراسة الممنهجة، فإن كتابة خطة البحث الجامعي تعمل على فقح أفق الطالب الجامعي في البحث عن المعلومات الخارجية ومساعدة في كتابة بحث جامعي جيد.

فإن خطة البحث الجامعي تتطلب الجهد الكثير، حيث أن هذه الخطة تظهر مدى قدرة الطالب الجامعي على البحث والاطلاع الخارجي والفهم المناسب لمحتوى المواد الدراسية وإدراكه للمضمون من المصادر الخارجية، بالإضافة إلى قدرته للطالب الجامعي على التحويل لما قد فهمه من المصادر الخارجية إلى شكل خطة تكتب في خطة بحثه الجامعي.

 

مفهوم خطة البحث الجامعي

هو بحث يقوم المدرس أو المحاضر في طلبه من الطلاب الجامعيين، حيث أنه من المهارات التي يجب أن يتحلى بها الطالب الجامعي، حيث أن معظم الطلاب يعانون من صعوبة في كتابة أبحاثهم وذلك لجهلهم في كيفية كتابة البحث الجامعي والجهل أيضاً في خطوات الكتابة المتسلسلة لخطة البحث الجامعي.

 

الفرق بين البحث العلمي والبحث الجامعي

يعتبر البحث الجامعي هو أولى الخطوات في طرق البحث العلمي، لكن لا يمكن اعتبار البحث الجامعي يمكنه الوصول إلى درجة البحث العلمي، وذلك بسبب النضج الفكري لدى الباحث الذي يختلف عن فكر الطالب، فإن مغزى الطالب هو الاستفادة والتعلم لكل ما هو جديد، في حين أن الباحث أو المختص مغزاه هو الإفادة والإضافة لكل ما هو جديد.

فإن الأبحاث الجامعية تكون على هيئة تقارير علمية أكثر من كونها أبحاث. بحيث أن العدد للأوراق في البحث الجامعي لا يزيد عن عشرين صفحة على حسب طلب المحاضر أو المدرس الجامعي، وذلك لارتباطه بتوقيت معين. لكن لا يمكننا إنكار أن بعض الأبحاث الجامعية ترتقي لدرجة وصولها للأبحاث العلمية لما تحتويه من إضافات وإثراء للمعلومات. حيث يكون الطالب قد قام بالإلمام في الموضوع المحدد والتحقق فيه والبحث في مراجع كثيرة ومناقشة الأساتذة في الموضوع المحدد وذلك لاستنتاج بعض الأمور الهامة من خلال اطلاعه.

 

فوائد البحث الجامعي

  1. البحث الجامعي هو الممهد لطريق البحث العلمي الجيد السليم.
  2. إدراك الطالب في البحث الجامعي للأمانة العلمية ونسبه كل قول لقائله.
  3. يقوم البحث العلمي في زيادة كمية المعلومات المتواجدة لدى الطالب، وذلك من خلال اطلاعه على المراجع المختلفة.
  4. إدراك الطالب للمهارات مثل مهارة الاستنباط والاستخراج والقراءة لما يحتويه بين السطور.
  5. يعمل البحث الجامعي على التحسين لمستوى كتابة الطالب واطلاعه.
  6. يزيد البحث العلمي مهارات جديدة للطالب مثل مهارة النقد ومهارة التحليل.
  7. التحسين في مستوى فهم الطالب ووعيه.
  8. تعويد الطالب على الاستفادة من أوقات فراغه في المطالعة والاستنباط.

 

كيف تكتب بحثاً جامعياً

إن كتابة البحث الجامعي له عدة نقاط يجب القيام بها لكتابة بحث جامعي بشكل جيد كالتالي:

  1. اختيار موضوع البحث: حيث يجب على الطالب قيامه بجمع أكبر عدد من المراجع عن الموضوع المحدد، وقراءتها جميعها قبل التفكير في الكتابة، وتحديد كل نقطة ترغب في كتابتها، حيث أنه في البحث الجامعي كلما ازداد عدد المراجع كلما كان ذلك أفضل، ولكن لضيع الوقت عند الطالب ينصح بقراءة مرجعين أو ثلاثة مراجع وليس أكثر.
  2. يقوم الطالب في كتابة خطة معينة لبحثه على ورقة خارجية، يقوم من خلالها بتوضيح العناوين الرئيسية التي قد اختار الكتابة عنها، على أن يكون كل عنوان من هذه العناوين تحت مسمى البحث.
  3. بعد كتابة الطالبة للخطة، يبدأ بعدها بجمع المادة العلمية وذلك من خلال المصادر والمراجع التي قد اختار قراءتها في الوقت السابق، وبحثه عن كل عنوان بشكل منفصل على أن لا يتم خلط العناوين، ومراعاة عدم تشابك الأفكار، ويمكن للطالب كتابته العنوان على ورقة خارجية للتسهيل عليه. لكن على الطالب جعله لكل عنوان في ملف خاص ولا تتشابك هذه العناوين.
  4. بعد الجمع لكل المعلومات التي تلزم عن كل عنوان من العناوين المختارة، يتم كتابة ما قد تم جمعه عن كل عنوان، مع مراعاة الأسس التالية في الكتابة:
  • الإظهار للآيات القرآنية وبيان السور إن وجدو في البحث.
  • الإظهار لمن أخرج الحديث النبوي الشريف، إن تواجد في البحث حديثاً عن النبي صلي الله عليه وسلم.
  • الذكر للتعريف اللغوي والتعريف الاصطلاحي في التعريفات.
  • التوثيق لكل المعاني اللغوية والمعاني الاصطلاحية.
  • الضبط للكلمات التي هي بحاجة إلى بيان، بالأخص الكلمات التي قد تؤدي إلى عدم ضبطها للغموض في القراءة، لأنه من غير الضبط يكون هناك الغموض.
  • الاعتناء في علامات الترقيم ووضع العلامات المناسبة في المكان المناسبة إليها من (نقطة، فاصلة، استفهام، الفاصلة المنقوطة، أقواس، وغيرها من العلامات).
  • كتابة العلامات على الأبواب والفصول بالشكل البارز والمميز عن مختلف الكتابات.
  • بعد الكتابة عن كل مبحث من المباحث بشكل منفصل، تقوم بكتابة المقدمة التي توضح أهمية الموضوع المختار وسبب اختيارك لهذا الموضوع، بالإضافة إلى ضرورة الذكر في المقدمة لوصف عن البحث.
  • قثم كتابة الخاتمة المناسبة لموضوع البحث، بحيث يتم فيها ذكر أهم الاستنتاجات وأهم ما خرجت فيه من بحثك.
  • بعد ذلك تتم كتابة قائمة المصادر والمراجع التي قد اعتمدت عليها في البحث الجامعي.
  • ومن ثم وضع الفهرس، الذي من عمله إظهار أرقام الصفحات مع العناوين التي يحتوي عليها البحث.
  • هناك من يقوم في إضافة إهداء قبل مقدمة البحث، ولكن هذا ليس مطلوباً في البحث الجامعي.

 

فعليك ترتيب بحثك العلمي على الشكل التالي:

  1. صفحة الغلاف
  2. المقدمة
  3. الفصل الأول
  4. الفصل الثاني
  5. الخاتمة
  6. المصادر والمراجع
  7. الفهرس

وسيتم تناول التفاصيل لكل جزئية من خطة البحث الجامعي السابقة.

باحث في احدى تخصصات الهندسة وتحتاج لمساعدة اكاديمية لإتمام رسالتك؟ تواصل معنا من هنا!

 

خطوات كتابة البحث الجامعي

 

إن تكليف الطالب في دراسة معينة في سنوات دراسته وذلك لإرادة المدرس في تعميق الطالب والتأكيد عليه في دراسته للمادة، والفهم والتحليل لها بالشكل الكامل، وذلك للإلمام بأكبر قدر ممكن لإثراء الدراسة، والإضافة للحقائق والقيم العلمية، لذا يجب على الطالب التحري للدقة والموضوعية في دراسته، بعيداً عن إرادته التي قد تحول المسار لبحثه بعيداً عن الغايات التي قد وضع البحث لأجلها، لذا يجب على الطالب اتباع خطوات مهمة خلال إعداده لبحث الجامعي كالاتي:

أولاً: اختيار الموضوع

في العادة يقوم المدرس في اختياره لفكرة البحث الجامعي للطلبة وتحديد موضوع الدراسة, أو المشكلة أو الظاهرة المحددة, ولكن هذه الخطة تعمل على إرهاق الطالب ذهنياً, وجعله يبحث في نفس المصادر التي سوف يقوم زملائه في اختيارها عند كتابتهم البحث الجامعي, هذا ما يؤدى إلى تكرار البحث وخلوه من روح الابتكار في الموضوع, أما عند اتباع المدرس لطريقة إعطاء الطالب الحرية في اختياره لموضوع البحث الجامعي وذلك في إطار المساق أو الفكرة المحددة, هذا من شأنه أن يعمل على التوسع وفتح أبواب المصادر والمراجع والكتب الخادمة لبحثه الجامعي, من ترتيب للأفكار والترتيب لمدة البحث الجامعي بعد اختياره لموضوع البحث.

على الطالب عند اختيار موضوع بحثه الجامعي اتباع بعض النصائح الاتية:

  1. وضوح موضوع البحث وضمان أنه جديد وغير مكرر من قبل الطلبة الأخرين سواء في نفس المساق أو في مساقات مختلفة.
  2. التحديد لأفكار البحث الجامعي والترتيب لهذه الأفكار وتحرى الدقة والموضوعية عند كتابتها.
  3. تجرد الطالب من الأهواء الشخصي أو النزاعات عند كتابة بحثه الجامعي، لأنها تكون ضارة فقط وغير نافعة.
  4. اختيار موضوع مرن عن الكتابة بحيث يكون قابل للتجديد والمعاصرة في طرحه وأسلوبه.

 

ثانياً: الجمع والتنسيق

يقوم الطاب في هذه الخطة في البحث عن المصادر والمراجع التي هي على علاقة في موضوع بحثه، ويقوم بتدوين للأفكار والمعلومات منها، ومحاولة كتابة خطة بحثه العلمي بتحديده للفصول والأبواب، والعرض في النهاية على الأستاذ الطالب للبحث.

 

ثالثاً: التمهيد

في جزئية التمهيد يقوم الطالب في كتابة تمهيداً عامة عن موضوع البحث وذلك بذكره النقاط التالية:

  1. الأسباب التي قد دفعت به إلى اختيار هذا الموضوع في التحديد.
  2. التحديد لمدى الاستفادة التي يمكنها أن تعود وتتحقق عند دراسة الطالب لموضوع البحث هذا، أو الفوائد العائدة على التعليم والمجتمع من خلال التحليل والدراسة.
  3. ذكر الطالب لبعض من الخطوط العريضة التي يود الطالب شرحها من خلال بحث الجامعي، كذكر العناوين التي تحتوي عليها البحث.

 

رابعاً: المقدمة

إن المقدمة هي التلخيص الأولي لبحث الطالب الجامعي، بحيث يقوم الطالب فيها بالتمهيد للقارئ عن ما يحتويه البحث، من أفكار قد طرحها والي البحث التي قد سار عليها في وصوله إلى المعلومات، بالإضافة إلى التصور الخاص للطالب في شأن الموضوع المحدد.

 

خامساً: العرض

يتم في هذه الجزئية بدء الطالب في التفسير والشرح في الموضوع أو الظاهرة التي قد قام بطرحها للدراسة، وذكره للأسباب التي أدت به إلى اختيار هذا الموضوع، بالإضافة على النتائج المحددة من وراء هذا البحث العلمي، وإظهار مدى تأثيره للبحث في المجتمع، وتحديد المسار للبحث العلمي بشكله العام، بحيث يتم ذكر هذا كله في أسلوب علمي ومنطقي وموضوعي، بعيداً عن أي اعتبارات أخرى.

 

سادساً: الخاتمة

يتم في الخاتمة ذكر الطالب للمستخلص من النتائج التي قد توصل إليها الطالب من خلال بحثه، على أن يقوم بشرح التفاصيل وذكره للأدوات المستخدمة في هذا البحث، بالإضافة إلى المراجع التي قد تم الاستعانة بها، وهذا الخطة تكون بعد انتهاء الطالب من بحثه.

 

سابعاً: المراجع

على الطالب أن يقوم في كتابة المراجع والمصادر التي قد اعتمد عليها الطالب في بحثه، وذلك مع حرصه على الدقة والموضوعية والمصداقية عند كتابة المراجع، حيث يراعى عند كتابة المراجع الاتي:

  1. على المراجع أن تكون مراجع صحيحة وعلمية ومعترف بها.
  2. أن يتم كتابة اسم المراجع، واسم الناشر أو المؤلف، وسنة النشر.
  3. أن يقوم الطالب في الإشارة إلى المصطلحات أو المعاني للكلمات الغامضة في البحث الجامعي في رمز معين، ثم تقييد معناها في هامش الصفحة، مع كتابة رقم الصفحة، واسم المؤلف.

 

ثامناً: الفهرس

إن الفهرس يكون في نهاية البحث، ويكون الطالب قد ضمن فيه العناوين التي طرحت في البحث الجامعي، ورقم الصفحات وذلك بالشكل المتسلسل، للتسهيل على القارء وصوله إلى المعلومات التي يريدها بشكل أسرع واستعراض لعناوين البحث.

 

أهمية البحث الجامعي

للبحث الجامعي أهمية كبيرة، فكتابته تكون وفق قواعد أساسية، حيث يقوم الطالب الجامعي في كتابة وإدراج خطة البحث الجامعي لقيادته إلى المعلومات الصحيحة. ويمكننا تحديد الأهمية لخطة البحث الجامعي في النقاط التالية:

  1. تعمل خطة البحث الجامعي على تزويد الطالب في المعلومات الملائمة التي تقود الطالب إلى إثراءه في الموضوع المحدد.
  2. تعمل خطة البحث الجامعي على خدمة الطالب الجامعي في رفع درجاته الجامعية.
  3. تدفع خطة البحث الجامعي الطالب إلى استخدامه للأدوات والأساليب الحديثة في جمع معلوماته.
  4. تظهر خطة البحث العلمي مدى معرفة الطالب في الموضوع وتبين مهارات الطلاب والفرق في القدرات والمهارات بين الطلاب وذلك بناءاً على خطط البحث الجامعية التي قد قاموا بكتابتها.
  5. تعمل خطة البحث الجامعي على إظهار مدى قدرة الطالب على تحويل ما قد استوعبه من المصادر الخارجية وترجمتها في بحثه الجامعي.
  6. خروج الطلاب عن إطار الدراسة الممنهجة، فكتابتهم خط البحث الجامعي التي تفتح لهم الافاق في التبحر والاطلاع الخارجي.
  7. هذا كله بالإضافة إلى التمهيد للطلاب في هذا البحث الجامعي، على كتابة البحث العلمي.

 

 

المشكلات التي تواجه الطلبة الجامعين في كتابة خطة البحث الجامعي

  1. قلة التعرض للنشاطات البحثية للطالب.
  2. ضعف الطالب في استخدامه للأساليب الإحصائية المناسبة.
  3. قلة الخبرة في استخدام أو اختيار أدوات البحث.
  4. قلة الخبرة في الاستخدام للإنترنت.
  5. افتقار الطالب إلى مهارة كتابة الملخص الخاص في البحث.
  6. النفص في خبرة جمع البيانات للطالب.
  7. النقص في خبرة تحديد العنوان للطالب
  8. قلة الدراية لدى الطالب في عناصر البحث الجامعي
  9. الضعف في تحديد الاقتباسات من المراجع.
  10. ضعف الطالب في دمجه للأفكار المختلفة في بعضها البعض.
  11. الضعف في قدر الطالب على التعبير والصياغة في الكلام.
  12. ضعف الطالب على عرض أفكاره أو المعلومات التي قد قام بجمعها.
  13. ضعف الطالب في التوثيق.

يتوفر لدى المنارة للاستشارات كافة الموارد اللازمة في مجال العلوم الاسلامية لضمان تقديم خدمة ذات مصداقية عالية من هنا يمكنك طلب الخدمة.

 

وفيما يلي عرض لأهم الاحتياجات للطلبة كي يقوموا بالكتابة الجيدة للأبحاث الجامعية:

  1. الضرورة لتأهيل الطالب في كيفية استخدام الحاسوب والانترنت بشكل علمي.
  2. تعزيز القدرات الإحصائية للطالب.
  3. القيام في تقوية الطالب وقدراته البحثية من خلال الاطلاع الدائم للأبحاث السابقة.
  4. تقوية اللغة البحثية عند الطالب بتدريسه لنماذج بحثية مكتوبة.
  5. تدريب الطالب في كافة المسافات على البحوث.
  6. تعليم الطالب على كيفية اتباعه للأساليب والقواعد العلمية في كتابته البحوث.
  7. تعويد الطالب على استخدامه للوثائق والكتب والمصادر والجمع بينهم وذلك في سبيل الوصول إلى نتائج جديدة في البحث.

 

للاطلاع على المزيد من المقالات المشابهة؟؟ اضغط هنا

للاستفسار أو المساعدة الأكاديمية اطلب الخدمة الآن

مع تحيات:

المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا

أنموذج البحث العلمي

https://www.manaraa.com/post/2950/

عدد زيارات الموقع

48,615