في الحياة الاجتماعية أصبحت وجهات النظر الاجتماعية حول الصواب والخطأ والعيب والحرام تتمركز حول تجربة المرأة في المجتمع وتجاهل ماسواها و دون النظر الى العواقب لهذا الرأي  . وحتى طريقة تعامل مع الرجل مع باتمان وأدوارها صيغت حسب مظهر المجتمع النسائي.

الأنثوية المركزية ، هي الامتداد الامتدادي بالتركيز على  النساء بشكل أساسي وحصريًا من الناحية النظرية النظرية، أو مناصرة هذه الفكرة.

في مؤتمر قبل عام 1995، أعلنت هيلاري كلينتون، التي كانت السيدة السادسة الأمريكية الأمريكية الكبرى، والتي أشعلت الوساطة وأحدث ضجة. قالت: "لقد كانت المرأة الدائمة هنت الحرب الرئيسية.

بسبب عدد النساء وآباءهن وأبناءهن في القتال، وضرورة ما يجب على النساء أن يفرار من المنازل، ولكن ما لم يكن لديهن لاجئات نتيجة للنزاعات، وعدم ما نتعلم من تحمل مسؤولية تربية الأطفال.أصبح كهذا من الشخصيات البارزة على مستوى هيلاري كلينتون وهو يمثل دولة كنموذج للعدالة، وكان كالصاعقة على المجتمع الدولي.ولذلك منعني من التضحيات الجسيمة التي قدمها رجالها، فأسرعهم، وربحهم، والدمار الحضاري الذي ساهم في حروبه وتقليص الاقتصادية.هيلاري هنا مثلت موضوعنا اليوم: السوليپسية الأنثوية، تلك النظرة الضيقة التي تناولت فقط النساء وتجاربهن وتغفل عن باقي التأثيرات الاجتماعية والمسيرة الفاضلة التي تبدها الرجال والدمار الاقتصادي والاقتصادي لايحدث اجتماعي او صغير او حتى سياسي .السؤال الذي هو نفسه: ما هي الدوافع للسوليپسية الأنثوية؟ التفسير الجزئي وعلم النفس التطوري للسوليپسية الأنثوية ليس مجرد انحياز عاطفي أو اجتماعي من الاناث ؛ بل هو مركز تحكم متجذر في الأساسيات الجزيئية الأنثوية التي تعرف علم النفس التطوري.الأنثى، كمخلوق بيولوجيا، مبرمجة على السلوكيات السلوكية والتوجهات النوعية للبقاء والتكاثر في بيئات غير مستقرة وعنيفة. أنثروبلوجيا ، كانت النساء المسؤولات الأساسيات عن رعاية الأطفال بالإضافة إلى النسل.هذه المسؤوليات المترتبة على النساء وضرورة نفسية وتركيزات عاطفية لحماية أنفسهن وأطفالهن. يمكن تشبيه السوليپسية الأنثوية بحارس الحديقة الذي يشارك في حد ذاته مساهمته الخاصة، يسقيها ويرعاها يتجاهلون الأعمال التجارية التي تشرف عليها.النساء، في سعيهن للإضاءة على أنفسهن وأطفالهن، يعكسن غرايزية بيولوجية فعالة يدفعن للتركيز على تجاربهن الخاصة فقط ويتجاهلن مادونه .
تأثير الأنثوية الأنثوية على المجتمع الحديث: لكن ليس كل ما هو غرازي يلتزم بالبقاء والتكاثر في البيئات الفنية والروب، ويمكن تطبيقه في أوقات.المجتمع التقليدي للذكور يدرك وضوح مشاركة ٱراء الأنثى في القضايا الاجتماعية القانونية والشرعية والإسرية بسبب المشكلة المدمر للسوليبية على المجتمع، لذا منعوا مشاركة المرأة في هذه المجالات. حتى جاء التأسيس بكذبة بين الجنسين والنسوية، فأسقط هذا النظام الأساسي الحركي .فبدأت النساء تشارك في جميع المجالات الاجتماعية القانونية، وحتى في المجالات الشرعية. ومع انفتاح المجتمع وسقاط الحواجز التقليدية ودخول الميديا، بدأت السلفية الأنثوية تتغلغل في جميع مناحي الحياة. فصار كل شيء في عالمنا يدور حول الأنثى وتجربتها ورأيها.أصبحت القوانين الاجتماعية تصاغ حسب رأي الأنثى وتجربتها الاجتماعية فصارت متشوقة لتلبية رغبات المرأة الحديثة، مما يؤدي إلى تهميش الآثار الاجتماعية والأخلاقية التي تنشأ عن هذا المركز.ولم يكن هذا مجرد تغير في الاختلال الاجتماعي، بل كان انقلابًا في التوازن الذي يحافظ على استقرار المجتمعات لآلاف السنين.تطبيقات وأمثلة على السوليپسية الأنثوية: في الحياة الاجتماعيةأصبحت الآراء الاجتماعية مقدمة حول الصواب والخطأ والعيب والحرام تتمركز حول تجربة المرأة في المجتمع وتجاهل ماسوها و عدم النظر الى العواقب لهذا الرأي .فوظيفة المرأة ، وعلاقات الحب المحرمة ، وطريقة مراسيم الزواج، و تكلفة المهور ، و كيف يجب أن يربي أبناءه ، وطريقة لبسهم ، وأين يسافرون بهم، أريد يلبسهم ، أصبحت كلها تريد قيّمة من مشهد تجربة الاناث المجتمعية .وحتى طريقة تعامل مع الرجل مع باتمان وأدوارها صيغت حسب مظهر المجتمع النسائي. من الناحية القانونية - ساهمت السوليپسية الأنثوية على تطبيق الدولة وتطبيقها .قوانين التحرش التي تصعد بطريقة ديناميكية الألفا والبيتا، وتعاقب حرائقهم وتشهّر بها. - قوانين الطلاق: في العديد من الدول، وقوانين الطلاق لرأي الأنثى، مما يجعل الرجل يكتسب معظم الأنثى الماليةوالنفسية بعدر. - الحضانة: قوانين مثل حضانة الأطفال صيغت بناء على تجربة مستقلة للأنثى ورأيها وحاجتها البيولوجية والمالية، القوانين النسوية التي تمرر بإغلاق شرعية قررت الخروج للنساء في حضانة الأطفال، متجاهلة حقوق الأب والمساهمة في التربية والمال وأثر غيابه على حياة الأطفال.في الإعلام: -الإعلام: يتم تصوير النساء كضحايا افتراضيين في الأفلام والمسلسلات، مما يسخ صورة نمطية ويؤثر على وعي المجتمع وهي نفس الصورة التي تراها الانثى وتمثل رايها الاجتماعي أنها ضحية، وهو انعكاس للسوليبسية الانثوية .- الثقافة الشعبية: تُروج الأغاني والشعار لفكرة أن الأم والزوج هي المركز وأن معاناتها في التربية هي محور، مما ينتج السوليپسية الأنثوية في الثقافة العامة و الٱراء الاجتماعية .في السياسة: تشكل حقوق المرأة والطفل التي تتعامل مع المرأة والطفل في الحقوق والمميزات، وتجاهل وجود الرجل السوق وتعامله كدو و هي أيضا اعتبارات السياسة العالمية للسوليپسية الأنثوية وهو الرأي والنظرة الانثوية في السياسة.بعض الدول الخليجية مثل الكويت من المبدعين بدأتها لرأي المرأة في السياسة غير اسم لجنة الأسرة التي تشرع قوانين الأسرة ورفعها إلى التوليد من اسم لجنة الأسرة إلى لجنة المرأة والطفل اضف الى عملها للامهات و المطلقات و هو تجسيد للسوليپسية و نظرة الانثى التي تتمركز حول الكتابة و بقاعات .في القضايا الشرعية و الفتاوى : بدأت السوليپسية تتغلغل وتؤثر على المشايخ وطلاب العلم، ما كان قديما في المجتمعات التقليدية الصارم اليوم مقبولاً وحلالاً ليتوافق مع تجربة الأنثى الاجتماعية و موافقا للثقافة المساواتية الجديدة فصار الحكم الشرعي الشاذ حكما والليبرالي ليوافق السوليسبية .أعزائي ، نحن أمام ظاهرة اجتماعية شبه بطوفان كاسح تهدد بغراق طبقة المجتمع. في حين تتأملون النقاشات الاجتماعية في مجال الاستشارات الاجتماعية المتداولة في الميديا ​​وأخبار التنوع بين الجنسين، ستكتشفون شيئا أدهشا: النساء يصرن على التركيز فقط على حالة النساء في الجريمة وأحاسيسها، هل العالم يتم حور حولها، تماما كما فعلت هيلاري كلينتون! هؤلاء النساء، بيلوجيًا، غير قادرات على رؤية أي ضحية أخرى بسبب السوليسبية، تلك الظاهرة التي تمنعهن من التعاطف مع الآخرين. إنه لمن المحزن أن نرى هذا السلوك يتجلى في تبرير خياناتهن وقصيرهن في حق الزوج والأسرة والمجتمع. لا يستطيعون رؤية أي رأي آخر أو أي تجربة دون ثنتين ورأيهن. يا رجال، لا تدركون فهم السوليسية الأنثوية مثل السير في الظلام دون مصباح! أنتم ترمون أنفسكم من إدراك القوى التي تنفذ العالم من حولكم. نحن متخصصون في عصر كل شيء حيث يتم حور حول تجربة الأنثى ورأيها، مما يضع الرجال في موقف ضعيف وغير مدرك للتغيرات الجوهرية التي تطرأ على المجتمع والحضارة. وسرعان ما سيجد فيه الرجل نفسه محاصرًا وخاضعًا لتجربة الأنثى في كل جانب من جوانب حياته. أخلاقه، سماته الذكورية، وحتى أنفاسه، وتكون موضع تقييم من الفعل أنثوي. سيؤدي هذا الأمر إلى ظهور الرجل الرائع لهويته ولإحساسه بذاته ورأيه، وتقوية مفاهيم العدالة والتشريع والجانب الاجتماعي. إذا استمر هذا التجاهل من الرجال، فستظل الاتفاقية شاملة بين الجنسين، وسيفقد الرجل القدرة على التأثير بشكل فعال في المجتمع. لذلك، من الضروري أن يبدأ الرجال في فهم هذه الديناميكيات والتفاعل معًا بوعي وإدراك اجتماعي، والعصير عادل ومستدام في الحياة. يا رجال، فقط من خلال مواجهة هذه الحقائق البليغة وفهم عميق، يمكنكم أن تستوعبواكم في المجتمع . حان الوقت لتستيقظوا وتواجهوا هذا الطوفان، قبل أن تغرقواكم جميعا!اعزائي نحن أمام ظاهرة اجتماعية شبه بطوفانح تهدد بغراق كتلة المجتمع. في حين تتأملون النقاشات الاجتماعية في مجال الاستشارات الاجتماعية المتداولة في الميديا ​​وأخبار التنوع بين الجنسين، ستكتشفون شيئا أدهشا: النساء يصرن على التركيز فقط على حالة النساء في الجريمة وأحاسيسها، هل العالم يتم حور حولها، تماما كما فعلت هيلاري كلينتون! هؤلاء النساء، بيلوجيًا، غير قادرات على رؤية أي ضحية أخرى بسبب السوليسبية، تلك الظاهرة التي تمنعهن من التعاطف مع الآخرين. إنه لمن المحزن أن نرى هذا السلوك يتجلى في تبرير خياناتهن وقصيرهن في حق الزوج والأسرة والمجتمع. لا يستطيعون رؤية أي رأي آخر أو أي تجربة دون ثنتين ورأيهن. يا رجال، لا تدركون فهم السوليسية الأنثوية مثل السير في الظلام دون مصباح! أنتم ترمون أنفسكم من إدراك القوى التي تنفذ العالم من حولكم. نحن متخصصون في عصر كل شيء حيث يتم حور حول تجربة الأنثى ورأيها، مما يضع الرجال في موقف ضعيف وغير مدرك للتغيرات الجوهرية التي تطرأ على المجتمع والحضارة. وسرعان ما سيجد فيه الرجل نفسه محاصرًا وخاضعًا لتجربة الأنثى في كل جانب من جوانب حياته. أخلاقه، سماته الذكورية، وحتى أنفاسه، وتكون موضع تقييم من الفعل أنثوي. سيؤدي هذا الأمر إلى ظهور الرجل الرائع لهويته ولإحساسه بذاته ورأيه، وتقوية مفاهيم العدالة والتشريع والجانب الاجتماعي. إذا استمر هذا التجاهل من الرجال، فستظل الاتفاقية شاملة بين الجنسين، وسيفقد الرجل القدرة على التأثير بشكل فعال في المجتمع. لذلك، من الضروري أن يبدأ الرجال في فهم هذه الديناميكيات والتفاعل معًا بوعي وإدراك اجتماعي، والعصير عادل ومستدام في الحياة. اعزائي، فقط من خلال مواجهة هذه المرأة البازيلجية وفهمها العميق، يمكنكم استعادة مكانكم ودوركم في مجتمع يتسم بالعدالة والتوازن الحقيقي. حان الوقت لتستيقظوا وتواجهوا هذا الطوفان، قبل أن تغرقواكم جميعا!