( إنما أنت منذر ... إنما عليك البلاغ ... ليس عليك هداهم ) صدق الله وكذب كل من ظنّ أنه قادر على تحرير شهادة إيمان أو كفر أحد شهد أن لا إله إلاّ الله وكذب وأضلّ من سوّلت له نفسه أو ظنه أنه يملك لنفسه الشفاعة والنجاة ومفاتيح الغيب والتفتيش فى القلوب عن يقينها بمعتقداتها وكذب كل من لم يدرك أن ربّ الناس لم يمنح أحدا صلاحية الحكم على الناس وأننا جميعا ( كل خلق الله ) فى مدرسة واحدة وفى فصل واحد ندرس منهجا واحدا ونختبر فى النهاية أمام من يملك اختبارنا وله أن يعفو وله وحده أن يعذب أو يرحم من شاء فهو ( القاهر فوق عباده ) وهو الرحمن الرحيم وصدق رسول حين قال هلك المتطعون , هلك المتنطعون , هلك المتنكعون
alshrkia
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
12,198