أستاذ وليد، أشكرك وأهنئك على موقعك وأتمنى لك التوفيق. الحقيقة أن معلوماتي عن الفلفل الحار تفوق قليلاً معلوماتي عن اللغة الصينية.
شوف يا سيدي بصفة عامة المواد الحريفة وخصوصاً الثوم تحتوي على مادة الأليسين، وهي المادة التي تسبب الشعور باللسعة أو الحرقان إن صح التعبير. هذه المادة لا يكون لها تأثير إلا عند فرم الثوم أو الفلفل الحار، بمعنى أنك لو بلعت الثوم أو الفلفل دون أن تمضغة، فلا يكون له أي فائدة، ولكن إذا مضغت هذه المواد فإن مادة الأليسين تخرج منها وتؤدي فعلها النافع. وأهم المنافع أو قل المنافع التي أعرفها أن مادة الأليسين قاتلة للميكروبات الممرضة، كما أنها قاتلة للخمائر التي تسبب فساد المخللات، وهذا هو السبب في أن منتجي المخلل يضيفون الثوم ، بعد فرمه.
سوف أسأل لك أحد المتخصصين عن فوائد أكثر للفلفل الحار بالذات إن شاء الله تعالى.
أستاذ وليد، أشكرك وأهنئك على موقعك وأتمنى لك التوفيق. الحقيقة أن معلوماتي عن الفلفل الحار تفوق قليلاً معلوماتي عن اللغة الصينية.
شوف يا سيدي بصفة عامة المواد الحريفة وخصوصاً الثوم تحتوي على مادة الأليسين، وهي المادة التي تسبب الشعور باللسعة أو الحرقان إن صح التعبير. هذه المادة لا يكون لها تأثير إلا عند فرم الثوم أو الفلفل الحار، بمعنى أنك لو بلعت الثوم أو الفلفل دون أن تمضغة، فلا يكون له أي فائدة، ولكن إذا مضغت هذه المواد فإن مادة الأليسين تخرج منها وتؤدي فعلها النافع. وأهم المنافع أو قل المنافع التي أعرفها أن مادة الأليسين قاتلة للميكروبات الممرضة، كما أنها قاتلة للخمائر التي تسبب فساد المخللات، وهذا هو السبب في أن منتجي المخلل يضيفون الثوم ، بعد فرمه.
سوف أسأل لك أحد المتخصصين عن فوائد أكثر للفلفل الحار بالذات إن شاء الله تعالى.