لكي تزيد الدافعبة لابناءك أو تلاميذك ، يجب علي القائم برعاية الطفل بزيادة الاستثارة وحث الدافعية عند أبنائهم لزيادة نشاطتهم العلمية وتخفيف حدة القلق أو الخوف الزائد عندهم من العملية التعليمية ، لذا فعلينا تخفيض حدة القلق أو الخوف الزائد عند الطلاب من خلال اتباع الآتيتحديد طبيعة المهمة المراد تعلمها اذا كانت تقدم تحــدي للطلاب ، تقيــيم الابنـــــــــــــاء بطريقـة صحيحة ، اتباع المعلم طرق التدريس المختلفة لشرح المادة الدراسية للطلاب ، تقسيم الوقت للأبناء بطريقة سليمة لتسهيل عملية المذاكرة عندهم وارتفاع نسبة تحصيلهم في الامتحانات الدراسية ) ، كما ان مصادر الاستثارة للدافعية التلميذ نحو التعلم في غرفة الصف متعددة ، وقد تكون هذه المصادر خارجية مثل المثيرات الطبيعية في غرفة الصف والمثيرات التي يقدمها المعلم ، كما تكون مصادر الاثارة الداخلية للتلاميذ تتمثل في الأفكار والمشاعر والرغبات وحاجات الفرد المتعلم لذا فيوجد ثلاث نقاط هامة تتمثل فياذا فشل المعلم في إثارة انتباه المتعلمين واهتماماتهم في المادة الدراسية فإن ذلك يقود إلي الملل الذي قد يؤدي إلي خفض درجة النشاط العامة للمتعلم وبالتالي ضعف العلم ، تزويد المتعلمون أنفسهم بالاستثارة اللازمةاذا سمح لهم أن يقدموا علي نشاط التعلم وكأنه عمل استكشافي ، اكتشاف الأطفال المدفوعين ذاتيا إلي التعامل مع البيئة واكتشافها أثناء اللعب ، توصيف الأحداث والمواقف الحياتية وربطها بالمواقف الراهنة للطلاب ، تشجيع الطلاب وحثهم علي زيارات المتاحف والمواقع التاريخية لحثهم الوطني وزرع الأصول الثقافية والتاريخية بداخل الأبناء)معمنشورات د. مي خفاجة |
ساحة النقاش