و أنت .. اتق الله فيها... واتق الله فينا ... فما كتبناه لم يكن بدافع التهييج أو الأثارة وإنما دفاعا عن ثورة شعب اراد الحرية ويريد الآخرون أن يجعلوا منها نموذجا للفشل حتى لا تقلدها الشعوب الأخرى. كما أن ما كتبناه لم يكن بناءا على مصادر غير موثوقه، كما تدعي، وإنما بناء على صرح به سيادته لصحيفة الواشنطن بوست، كما أنه منشور اليوم 9-6-2011 بجريدة المصري اليوم (http://www.almasryalyoum.com/node/466598). أما ما تقول به من أن مثل هذه الكتابات تفسد العلاقات بين الدول، فهذا غير صحيح، إذا انها تفسد العلاقات مع حكومات ونظم سياسية فاسدة، بينما توطدت العلاقات مع الشعوب المقهورة، والتي هى أهم وأبقى.
و أنت .. اتق الله فيها... واتق الله فينا ... فما كتبناه لم يكن بدافع التهييج أو الأثارة وإنما دفاعا عن ثورة شعب اراد الحرية ويريد الآخرون أن يجعلوا منها نموذجا للفشل حتى لا تقلدها الشعوب الأخرى. كما أن ما كتبناه لم يكن بناءا على مصادر غير موثوقه، كما تدعي، وإنما بناء على صرح به سيادته لصحيفة الواشنطن بوست، كما أنه منشور اليوم 9-6-2011 بجريدة المصري اليوم (http://www.almasryalyoum.com/node/466598). أما ما تقول به من أن مثل هذه الكتابات تفسد العلاقات بين الدول، فهذا غير صحيح، إذا انها تفسد العلاقات مع حكومات ونظم سياسية فاسدة، بينما توطدت العلاقات مع الشعوب المقهورة، والتي هى أهم وأبقى.