جمهورية مصر العربية

 وزارة الزراعة واستصلاح الأراضى

        مركز البحوث الزراعية

  الإدارة المركزية للإرشاد الزراعى

بنجر السكر

المادة العلمية : مركز البحوث الزراعية

نشرة رقم 897 / 2004

مقدمة

الترقيع

الوصف النباتى

الخف

الدورة الزراعية

التسميد

إعداد الأرض للزراعة

الآفات الحشرية التى تصيب بنجر السكر

التقاوى

الأمراض التى تصيب بنجر السكر

أصناف بنجر السكر فى مصر

الأمراض الفسيولوجية

 

مقدمـة

     انتشرت زراعة بنجر السكر فى مصر فى محافظات الوجه البحرى والقبلى وحيث أن الطاقة الإنتاجية للمصانع القائمة تحتاج إلى زراعة حوالى 200 ألف فدان حتى يمكن أن تعمل بكامل طاقتها الإنتاجية فى مصانع كفر الشيخ والدقهلية والفيوم وأبو قرقاص تنتج أكثر من نصق مليون طن من السكر .

     وبالإضافة إلى ذلك جارى البدء فى إنشاء مصنع لإنتاج سكر البنجر فى منطقةج النوبارية وهناك كثير من الدراسات للتوسع فى زراعة المحصول فى محافظات الوجه البحرى والقبلى  .

     ولذا فإن الإدارة المركزية للإرشاد الزراعى ومعهد بحوث المحاصيل السكرية يقدمان هذه النشرة التى يتم فيها توضيح  الأسس العلمية للتوصيات الفنية لزراعة محصول بنجر السكر إبتداء من تجهيز الأرض للزراعة وحتى الحصاد حتى يكون المرشد الزراعى والمزارع والمهتمين بزراعة وصناعة المحصول على دراية كاملة بأهمية هذه العمليات المختلفة وتأثيرها على الإنتاج والجودة وذلك لرفع دخل المزارع عن طريق تحسين الإنتاج والجودة وأثر ذلك على زيادة السكر المنتج والمنتجات الثانوية الأخرى وكذلك فإنه عن طريق التوسع الرأسى ورفع إنتاجية المحصول ويمكن تخفيض المساحات المطلوبة للمصانع والتى يمكن زراعتها بالمحاصيل الأخرى وخاصة القمح  .

بنجــــر السكـــــر

الوصـــف النباتــى :

          نبات بنجر السكر يتبع العائلة الرمرامية وتشمل السلق والسبانخ وتتميز نباتات هذه العائلة بقدرتها على التأقلم على النمو فى ظل الظروف المناخية المختلفة .

     ويزرع بنجر السكر بغرض إنتاج الجذور بصفة رئيسية وهى مخروطية الشكل بيضاء اللون تحتوى على السكروز بنسب تتراوح بين 15 - 20 % فى المتوسط .

     وبنجر السكر تم انتخابه من بنجر العلف وتم التحسين فى صفات المحصول والسكر عن طريق الانتخاب وطرق التربية المختلفة ولذلك لم تتم زراعتة بغرض إنتاج السكر إلا فى أواخر القرن الثامن عشر .

     وبنجر السكر نبات ذات حولين ففى السنة الأولى يتم إنتاج الجذور بغرض الحصول على الجذور لاستخراج السكر بالمصانع أو تخزن الجذور لدرجة حرارة منخفض 6ْ م  لمدة 3 أشهر ثم تزرع فى بيئة درجة حرارتها 15 - 20ْ م لمدة 3 أشهر أخرى بحيث يكون طول النهار من 16 - 18 ساعة حتى يتم الإزهار الكامل وتكوين البذور الخصبة وبناءاً على ذلك فالظروف البيئية المصرية ليست مواتية لإزهار وإنتاج البذور ولذلك فإنه يتم استيراد البذور من الخارج .

 وفى البلاد الأوربية فإن إنتاج التقاوى يتم عن طريق تخزين الجذور إبتداء من نوفمبر حتى فبراير ثم تزرع الجذور ويتم الحصاد خلال شهر أغسطس وينتج الفدان الواحد حوالى 1 - 1.5 طن من التقاوى وذلك فى حالة إنتاج السلالات التى تدخل فى برامج التربية وإنتاج الأصناف .

أما فى حالة إنتاج التقاوى للأغراض التجارية تتم عن طريق زراعة الآباء فى خلال أغسطس لتنمو حتى شهر نوفمبر حيث يتساقط الجليد فيغطى النباتات حتى شهر فبراير وبعد ذوبان الثلوج تبدأ النباتات فى النمو مرة أخرى لإحداث الإزهار والذى يبدأ بعد حوالى 6 أسابيع ويستمر النباتات فى الإزهار وتكوين البذور حتى الحصاد فى خلال شهر يوليو . ويحتوى الجذر فى بنجر السكر فى المتوسط على 75 % ماء ، 20 % مواد صلبة ذائبة عبارة عن حوالى 16 % سكروز ، 4 % مواد غير سكرية عبارة عن مواد نتروجينية وأملاح معدنية زيادتها تعيق من تبلور السكر تؤدى إلي إنخفاض جودة المحصول وخاصة أملاح الصوديوم والبوتاسيوم ، 5 % ألياف وهى التي تستخدم فى إنتاج العلف . الـــــدورة الزراعيــــة :

  تعتبر الدورة الزراعية من الأهمية بمكان فى زراعة بنجر السكر والدورة الثلاثية أنسب هذه الدورات خاصة فى الأراضى الثقيلة

( الدلتا ) أما فى الأراضى الخفيفة فيفضل الدورة الرباعية .

 وترجع أهمية المحافظة على دورة محصول بنجر السكر فى حماية التربة من الإصابة بالأمراض الخطيرة وخاصة النيماتودا . حيث لوحظ زيادة الإصابة بأمراض تبقع الأوراق والبياض والذبول فى الأراضى التى يتم زراعة بنجر السكر فيها كل عام ولذلك يجب المحافظة على زراعة بنجر السكر فى الدورة الزراعية المناسبة لنوع التربة أو فى دورة ثنائية كذلك تزداد الإصابة الحشرية أيضاً .

 إعـداد الأرض للزراعـة :

بنجر السكر من المحاصيل الجذرية والتى تنمو الجذور داخل التربة بعمق يصل من 30 - 50 سم ولذا يلزم أن تكون التربة جيدة التهوية ناعمة مستوية وذلك لحساسية بنجر السكر لمياه الرى .

يفضل التسوية بالليزر وخاصة فى تلك الأراضى التى تختلف فى منسوبها بدرجة ليست بالكبيرة ويلزم تهوية الأرض قبل الزراعة لمدة 10 - 15 يوم على الأقل ويتم حرث الأرض 3 حرثات متعامدة بين كل واحدة والأخرى من 1 - 2 يوم على الأقل ثم تتم تسوية الأرض .

ويتم التخطيط بعد ذلك بمعدل من 12 - 14 خط فى القصبتين وعادة يتم التخطيط بمعدل 12 خط فى القصبتين ثم تقسم الأرض بواسطة القنى والبتون بحيث لايزيد طول الخط عن 9 - 10 متر فى الأراضى الثقيلة حتى يمكن إحكام عملية الرى .

وعادة تفضل الزراعة على خطوط عن الزراعة على مصاطب ( 8 - 9 ) مصاطب على الريشتين وذلك لإحكام عمليات الخدمة وخاصة عمليات العزيق والتى يمكن القيام بها بكفاءة عالية فى حالة الزراعة على خطوط كذلك إحكام الرى مقارنة بالزراعة على مصاطب .

 كما تتم الزراعة على القنوات بمعدل جورتين على كل ناحية الأولى فى قمة حافة القناة والثانية تحتها بحوالى 20 سم وعادة ما تكون الجذور الناتجة على قمة قناة الري كبيرة الحجم وقد تصل إلى 2 - 5 كجم ولذلك فإنه يجب أن تكون المسافة بين الجور 15 سم حتى لاتزيد إحجام الجذور .وعادة ما يكون نمو النباتات ومظهرها دليلاً واضحاً على درجة تسوية الأرض حيث يكون نمو النباتات ضعيفاً ومتفوقاً فى حالة البقع المنخفضة وتم إعطاء كميات زائدة من مياه الرى .

ولذلك عادة ماتظهر النباتات التى تنمو فى المناطق القريبة من قمة الخط بمظهر قوى أما تلك التى تنمو قريبة من باطن الخط فتكون أقل نمواً لحصولها على كميات أكبر من مياه الرى .                           ميعــاد الزراعــة :

 ميعاد الزراعة من الأهمية بمكان وهو أحد العوامل المحددة للإنتاجية فى محصول بنجر السكر من حيث كمية المحصول ونسبة السكر .

 ويتم التوصية بالزراعة إبتداء من منتصف سبتمبر حتى منتصف نوفمبر كما يمكن التبكير فى الزراعة خلال شهر أغسطس مع مراعاة اليقظة الكاملة فى مقاومة دودة ورق القطن التى تهاجم بادرات بنجر السكر فى تلك الفترة بضراوة . كذلك مقاومة الحفار والدودة القارضة .

 وبوجه عام تتطلب زراعة محصول بنجر السكر درجات حرارة تتراوح بين 20 - 30ْ م فى مراحل النمو الأولى وتكوين الجذور ثم

10 - 20 ْ م فى نهاية موسم النمو لتخزين السكر وكلما تم التبكير فى الزراعة كلما أدى ذلك إلى سرعة وقوة الإنبات مع  ارتفاع درجة الحرارة فى أغسطس وسبتمبر وتوافر مياه الرى والوقاية من الإصابة الحشرية كما يتعرض المحصول لدرجات الحرارة المناسبة أثناء الحصاد حيث درجات الحرارة المنخفضة مما يزيد من نسبة السكر بدرجة كبيرة .

ويجب مراعاة عمليات الرى خاصة فى شهر أغسطس وحتى نهاية النصف الأول من سبتمبر حيث ارتفاع درجات الحرارة مع زيادة كمية مياه الرى تؤدي إلى حدوث مرض ذبول البادرات ولذا يجب أن يكون الرى بالحوال وعلى الحامى .

كما يجب مراعاة الإصابة بالحفار والدودة القارضة ودودة ورق القطن فى تلك الفترة حيث تزداد الإصابة خاصة فى الأراضى الثقيلة .

 عادة ما تبدأ الزراعة فى منتصف شهر أغسطس ويتم الحصاد فى الأسبوع الأول من فبراير أى أن عمر المحصول لايتجاوز 180 يوم . لذا فإنه يجب زراعة الأصناف العالية فى السكر مع الاهتمام بالتسميد الآزوتى من حيث عدم الإفراط والتبكير فى إضافته وتوريد محصول البنجر خلال شهر فبراير ومارس فى تلك الفترة يعتبر مثالياً لعمليات التصنيع واستخلاص السكر . حيث أن المناخ البارد الذى يناسب عملية التصنيع واستخلاص السكر وحيث أن الزراعة تبدأ فى شهر أغسطس لذلك فإن عمر المحصول فى تلك الحالة يصل بالكاد إلى 6 شهوربينما عند ارتفاع درجة الحرارة خاصة عندما تزيد عن

30ْ م فإن ذلك يؤثر بدرجة كبيرة على عمليات التصنيع واستخلاص السكر . حيث يلاحظ فى ظل درجات الحرارة العالية أن تزيد نسبة المواد الغير سكرية ( أملاح الصوديوم والبوتاسيوم والألفا أمينو نتروجين ) وتعيق وتمنع تبلور السكر أثناء عمليات التصنيع ويفقد فى المولاس .

     لذلك من المفضل فى تلك الحالة البدء فى زراعة الأصناف المبكرة والعالية فى السكر والتى تتميز بمحصول عال من الجذور ونسبة عالية من السكر . حتى يساعد ذلك على استخلاص كميات قياسية من السكر فى بداية الموسم وفى هذه الحالة فإن عند الحصاد على عمر 180 - 190 يوم فإنه يفضل إضافة الحد الأدنى من السماد الآزوتى الموصى به ولايزيد عن 60 - 70 وحدة للفدان حتى يساعد ذلك على دفع النباتات إلى تخزين السكر مبكراً .

 وتزداد نسبة السكر ودرجة استخلاص السكر كلما تم الحصاد فى ظروف الجو البارد أو المعتدل بينما تقل نسبة السكر ودرجة استخلاص السكر فى ظل درجات الحرارة المرتفعة ( مايو - يونيو ) .

  التقاوى :

 بذرة بنجر السكر عديدة الأجنة وهى عبارة عن ثمرة تحتوى على أجنة أى أنه عند زراعتها ينتج عنها 2 -6 بادرات أو نباتات وهذه البذور تختلف فى حجمها حيث تتراوح أقطارها بين أقل من 2 ملم إلى أكثر من 6 ملم على النبات الواحد .

ويتم استيراد التقاوى من الخارج من جميع دول العالم ويتم اختبارها بمعهد بحوث المحاصيل السكرية وشركات السكر ويتم الاستيراد من بين الأصناف التى ثبت تفوقها فى تجارب والمعهد وشركات السكر لدى المزارعين .

 ويجب أن تكون البذور متوسطة الحجم يتراوح أقطارها من 4 - 5 ملم وألا تقل نسبة الإنبات عن 85% ويحتاج الفدان 4 كجم من التقاوى علاوة على إضافة 1.5 كجم لإجراء عمليات الترقيع .

* وتنقسم طرز بنجر السكر إلي 3 طرز وتقع أصناف بنجر السكر تحت ثلاث طرز هى :

الطراز الأول : ويتميز بمحصول عالى من الجذور ونسبة سكر منخفضة نسبياً .

 الطراز الثانى : وتتميز بمحصول متوسط من الجذور ونسبة سكر متوسطة .

الطراز الثالث : وتتميز بمحصول منخفض من الجذور ونسبة سكر عالية جداً .

أصناف بنجر السكر المنزرعة فى مصر :

 كما سبق الذكر أنه لايتم إنتاج أصناف بنجر السكر فى مصر حيث أن الظروف المناخية المصرية لا توافق عمليات التزهير وإنتاج التقاوى ولذلك فإن معهد بحوث المحاصيل السكرية يقوم بالحصول على تقاوى أصناف بنجر السكر  من جميع الجهات المنتجة لتقاوى بنجر السكر فى العالم ويقوم باختبارها لمدة 3 سنوات على الأقل وبعد ذلك يتم التوصية سنوياً بالأصناف التى يتم زراعتها والأصناف الموصى بها حالياً هى :

1- جلوريا ، تورو ، توب ، مونت بيانكو ، كاوميرا ، لولا من ألمانيا .

2- أوسكار بولى من الدنمارك .

3- أتوث بولى ، بلينو ، فريدا من هولندا .

4- ديما بولى ، ديبرية بولى N من فرنسا .

5- رأس بولى ، إتش بولى ، نجمة من السويد .

6- بيتا بولى تيرى من المجر .

كما يتم زراعة الأصناف المبشرة التالية فى مساحة حوالى

1000 - 1500 فدان تمهيداً لنشرها أو إحلالها محل الأصناف السابق ذكرها وهى إعتباراً من الموسم ( 2003 - 2004 ) وهى :

Carola  ، Samba ، Sultan ، B2001 ، Baraca .

 ويتم زراعة عدد كبير من الأصناف سنوياً حتى يمكن تجنب أية أخطار قد تحدث نتيجة لزراعة صنف معين بمساحات كبيرة حيث تمت التوصية بزراعة 21 صنف عديد الأجنة ووحيد الأجنة فى مصر حتى الآن .

ويلاحظ فى البلاد المنتجة لبنجر السكر أنه يتم بالتوصية بما لايقل عن 40 - 50 صنف يسمح بزراعتها فى كل دولة حتى يمكن زيادة تنوع مصادر التقاوى .

     أما فى حالة الزراعة الآلية وهى التى سيتم تنفيذها هذا العام فإن الفدان يحتاج إلى حوالى 1.5 كجم من التقاوى الوحيدة أو عديدة الأجنة يضاف إليها حوالى 1/2 كجم لزراعة القنى والبتون .

وسوف يتم زراعة حوالى 10000 - 20000 فدان لدى مزارعى بنجر السكر فى محافظات الإنتاج المختلفة تحت إشراف أجهزة وزارة الزراعة المختلفة ومعهد بحوث المحاصيل السكرية وشركات السكر .

     وسيقوم الباحثين بالمعهد بالمرور الدورى والإشراف الكامل على تلك المساحات وذلك للوصول إلى الإنتاجية القصوى من محصول بنجر السكر باستخدام الزراعة الآلية .

 ماهى الفروق بين الأصناف وحيدة الأجنة والأصناف عديدة الأجنة :

 لاتوجد فروق جوهرية بين إنتاجية الأصناف عديدة الأجنة والأصناف وحيدة الأجنة .

 والأصناف وحيدة الأجنة ناتجة من الأصناف عديدة الأجنة وعن طريق برنامج إنتاج الأصناف يمكن تحويل الصنف من عديد الأجنة إلى وحيد .

     ويتم إنتاج الأصناف وحيدة الأجنة عن طريق تهجين السلالة وحيدة الأجنة كأم مع عديد الأجنة كأب وعند الحصاد يزال نباتات الأب ويتم حصاد البذور الناتجة عن نبات الأم فقط .

     وزراعة الأصناف وحيدة الأجنة فى البلاد المتقدمة من الأهمية بمكان ولولا إنتاج الأصناف وحيدة الأجنة لتوقف إنتاج بنجر السكر فى تلك البلدان وذلك لعدم توافر الأيدى العاملة لإجراء عملية الخف عند الزراعة بالتقاوى عديدة الأجنة والتى يصعب إجراؤها يدوياً.


* أما فى مصر فيتم الزراعة بالتقاوى عديدة الأجنة للأسباب الآتية :

     1- توافر الأيدى العاملة اللازمة لإجراء عملية الخف .

     2- رخص سعر التقاوى عديدة الأجنة .

     3- نظراً لزراعة بنجر السكر بمساحات كبيرة فى العروة المبكرة والتى تصاب بشدة بالحشرات وخاصة الحفار والدودة القارضة ودودة ورقة القطن ولذا فإن الزراعة بالتقاوى عديدة الأجنة ووجود أكثر من 5 بادرات بالجورة الواحدة تؤدى إلى إمكانية تفادى الإصابة بدرجة كبيرة مقارنة بالزراعة بالتقاوى وحيدة الأجنة .

     4- تحتاج الزراعة بالتقاوى وحيدة الأجنة إلى زراعة بذرة واحدة فى الجورة وهذا يتطلب الزراعة الآلية التى يشترط توافر نظم جديدة للرى ( الرى بالرش أو التنقيط ) وهذ غير متوافر وخاصة فى الأراضى القديمة حيث أن الرى بالغمر فى تلك الأراضى ( السوداء الثقيلة ) يؤدى إلى تعفن البذور وموت البادرات .

المصدر: مركز البحوث الزراعية الإدارة المركزية للإرشاد الزراعى
amrhm

الشريف مهندس محمد ابن رجب ابن حجازي الجعفري الرضوي الحسيني استشاري وخبير زراعي

  • Currently 90/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
30 تصويتات / 1284 مشاهدة
نشرت فى 30 نوفمبر 2010 بواسطة amrhm

ساحة النقاش

الشريف محمد بن رجب بن حجازى بن محمد الجعفرى الحسينى الهاشمى

amrhm
هو الشريف الحسينى الهاشمى من موليد الشرقية حاصل على بكالوريوس العلوم الزراعية من جامعة الاسكندرية عام 1987م ومن سكان مدينة العاشر من رمضان ويعمل استشارى وخبير زراعى فى شركة زراعية كبرى »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

530,122