عدد 50 مقال تحت تصنيف الطفل
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
تدريب الطفل على آداب قضاء الحاجة
تدريب الطفل على آداب قضاء الحاجة المسلم محكوم في جميع شؤونه بمنهج الإسلام، فكما أنه يلتزم بآداب الأكل والشرب وغيرهما، فكذلك يلتزم آدابا وواجبات لقضاء حاجته، والتخلص من الفضلات. ومن
-
تعويد الطفل على النظافة في بدنه وملابسه
تعويد الطفل على النظافة في بدنه وملابسه لقد كان رسول الله r القدوة الحسنة للمسلمين في كمال هيئته ونظافة بدنه، وملبسه، فهو أكمل بشر خلقه الله عز وجل، يقول ابن
-
اختيار اللعبة التربوية المناسبة للطفل .
اختيار اللعبة التربوية المناسبة للطفل يتولى الأب توجيه ابنه لاختيار أفضل اللعب وأنفعها له، والتي يكون لها تأثير طيب على الولد، إذ أن للعبة أثراً إيجابياً وآخر سلبياً على نفس
-
آداب النوم للطفل المسلم للنوم آدابه التي يحرص الوالد على تعويد ولده عليها؛ ليحصل له اتباع السنة، وراحة الجسم، والاستفادة من أوقات النوم، وحصول المقصود منها، كما أن هناك قضايا
-
مسائل في المرض والتداوي للطفل .
جاءت الشريعة الإسلامية بالأمر بالتداوي واستحبابه، فقد سئل رسول الله r عن التداوي، فقال: ((نعم تداووا فإن الله لم يضع داء إلا وضع له دواء)). وعادة يكون التداوي وطلب العلاج
-
يتكون الكائن البشري من جوانب ثلاثة في تركيبه وخلقته: الروح، والعقل، والجسم، ولكل جانب منها أهمية بالنسبة للذات الإنسانية، وهذه الجوانب لا ينفك بعضها عن بعض؛ بل تعمل كلها جنباً
-
تدريب الطفل على تحصين نفسه بالأذكار .
إذا عرف أن الذكر هو الحصن الحصين ضد مكر الشيطان وغوايته، فإن مسؤولية الأب في هذا الجانب، وواجبه: تعليم أولاده المدركين حفظ بعض الأذكار الشرعية الواردة، واتخاذ السبل المناسبة لضمان
-
تنبيه الطفل إلى مكايد الشيطان ووسوسته
الشيطان عدو الإنسان اللدود، أخذ على نفسه وذريته العهد بأن يضل بني آدم، ويغويهم، وبدأ بتنفيذ ذلك مع أبي البشر آدم -عليه السلام- وزوجه حواء، فأغواهما وأمرهما بالمعصية، فأهبطوا جميعاً
-
يتأثر الطفل نفسياً بنوع الكنية أو الاسم الذي يعطى له، فتتأثر رؤيته لنفسه بذلك، فإن بعض الأطفال يعانون من أسمائهم لأنها تحمل معاني لا تعجبهم، فتتأثر نفسياتهم ويتعرضون لأوقات وظروف
-
توجيه الطفل إلى التفكر في الكون
لقد بث الله سبحانه وتعالى في هذا الكون من الآيات الباهرات الدالة عليه سبحانه وتعالى ما يعجز العقل البشري على أن يحصى عددها، أو يحيط بجملتها. وقد وجه الله عز
-
يتعلم الطفل في سنواته الأولى أكثر بكثير مما يتصوره الآباء، فإن العادات يمكن أن يكتسبها بسهولة كلما كانت سنه أصغر، فإن "90%" من العملية التربوية تتم في السنوات الخمس الأولى،
-
اللغة هي القوالب والأوعية التي ينتقل من خلالها الفكر والخلق والاعتقاد، وغير ذلك مما يمكن أن تنقله اللغة، لهذا فإن لها تأثيرها البالغ في العقل والخلق والدين، "والفرد يتأقلم مع
-
السلوك العملي وأثره في تنشئة الطفل المسلم
إن للكلمة الموزونة، المعبرة صداها في النفس البشرية، فطالما تأثرت النفوس بكلمات الوعَّاظ والناصحين، وتغيَّر حال كثير من الناس بالكلمة الصادقة، والموعظة المؤثرة، وكم من عينٍ ذرفت وتابت واستقامت، وأعرضت
أحمد السيد كردي
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع