<!--<!--<!--<!--<!--<!-- الفصل الثاني
* جلال الدين يصارع التتار
<!--<!-- الأفكار العامة
1-الإعداد للمعركة مع التتار
2- استشارة المنجم
2-رأي المنجم يقلق جلال الدين
4-ممدود يحاول إقناع السلطان بان الملك لن يكون إلا لابنه (بدر الدين ) ويجب عدم الأخذ بكلام المنجم في حروب التتار
5-المعتصم يهزم الروم بالرغم من نبوءة المنجم بالهزيمة
6-لقاء جلال الدين مع أخته بعد أن أنجبت غلام جميل
7-خروج جلال الدين للحرب وهزيمة التتار وموت الأمير ممدود
8- جلال يربي محمود في قصره وفاء لوصية ممدود
9- التتار تعد جيش الانتقام وجلال الدين يتحالف مع سيف الدين بغراق
10-انتصار ثم هزيمة بسبب انسحاب بغراق من المعركة
11-جلال الدين يهرب بأهله وجيشه ويغرق النسوة في نهر السند
12-تكوين مملكة المنفى في لاهور بالهند بعد عناء ثلاثة أيام
13-ذكريات أليمه تدفعه للتفكير في الانتقام
<!--<!--<!--<!--<!--<!-- الشخصيات
1-جلال الدين 2- الأمير ممدود 3- الأمير محمود والأميرة جهاد 4- سيف الدين بغراق 5- المنجم 6- المعتصم الخليفة العباسي 7- جيهان خاتون وعائشة خاتون 8-الشيخ سلامة
<!--<!--<!--<!--<!--<!-- <!--<!--المنـــاقشـــــة
س1: ما نبوءة المنجم للسلطان؟ وما أثرها في نفسه ؟
جـ 1: قال المنجم للسلطان:*انك يا مولاي ستهزم التتار ويهزمونك ، وسيولد في أهل بينك غلام يكون ملكا عظيما على بلاد عظيمة ويهزم التتار هزيمة ساحقة0وأثر ذلك في نفس السلطان الفرح عندما كان يتذكر هزيمته للتتار والخوف والحزن عندما يتذكر هزيمة التتار له ويفرح أيضا عندما يتذكر أن الملك سيظل في أهل خوارزم شاه0ويخاف أن تلد زوجته جارية وزجة ممدود غلاما فينتقل الملك من ولده لإلى ولد ممدود
س2: لماذا كان الأمير ممدود يعمل على تكذيب النجم ؟ وهل تحقق ذلك؟ وما رأيك في أقوال المنجم؟
جـ كان ممدود يعمل على تكذيب قول المنجم خوفا من أمرين،
الأول : أن يمتنع جلال الدين ويتراجع عن قتال التتار0
الثاني : خوفا من أن تلد زوجة جلال الدين أنثى وتلد زوجته غلاما فيوغر ذلك صدر جلال الدين بالحقد ويفكر في قتل الغلام لأن ممدود يعلم مدى حرص الملوك على أن يظل الملك متصلا في ابناءهم0
**وقد تحقق ما كان يخشاه ممدود فقد ولدت زوجته غلاما وولدت زوجة جلال الدين ذكرا0، ورأيي :أن كلام المنجمين كاذب ولو تصادف مع الحقيقة 0
س3" ماذا تعرف عن جيش الانتقام؟ وما مصيره؟
جـ3: هو الجيش الذي جهزه جنكيز خان لينتقم من جلال الدين وجعل عليه احد أبنائه قائدا ، فاندفعوا كالسهام ن وطفقوا يخترقون البلاد حتى وصلوا إلى أبواب كابل وكان مصير هذا الجيش أن هزمه جلال الدين بجيوشه
س4:قام (سيف الدين )بعمل مجيد ضد التتار000 وضح ذلك مبينا نهاية هذا الموقف0
جـ4: انفرد بفرقته عن الجيش وطلع خلف الجبل المطل على المعركة ثم انحدروا على جيش التتار كالسيل الجارف (فأدى ذلك إلى هزيمة التتار وتفريق صفوفهم ولكنه انسحب بجيشه بعد الخلاف مع جلال الدين على توزيع أسهم الغنائم فارتد التتار على جلال الدين وقضوا على ملكه
س5: "أغرقنا بيدك في النهر" من قائل هذه العبارة؟ وفي أي مناسبة؟
جـ5-: قائل هذه العبارة نسوة جلال الدين وبناته وأخته ، وذلك عندما هزم جلال الدين من التتار وشعرن أنهن سيقعن أسرى في يد التتار0
س6-: كيف عبر السلطان نهر السند هو وجنوده؟ وماذا فعل بعد أن وصل إلى الهند؟
جـ6: عبر النهر سباحة فيه، وبعد أن وصل إلى الهند جمع من كان معه من الجنود واتخذوا لهم أسلحة من فروع الأشجار (وبدأوا يهجمون على القرى المجاورة وينهبون ما بها من خيرات0
س7: بعدما استقر جلال الدين (بلاهور) استعرض الماضي البعيد والماضي القريب 000صور ما دار بخلده وعلى أي شيء صمم؟ ولماذا؟
جـ 7: استعرض الماضي البعيد وهو مقتل والده خوارزم شاه وضياع مملكته ووقوع النساء أسرى بيد التتار0وموت جلال الدين
واستعرض الماضي القريب وهو هزيمته على التتار ، وضياع ابنيه (محمود وجهاد) وإغراقه النسوة بيده في البحر 0 وقد صمم على الانتقام من التتار ليثأر لنفسه ولأبيه من قبل0
س8:"وفت موته في عضد جلال الدين إذا فقد ركنا من أركان دولته فبكاء أخر البكاء وحفظ له جميله"
*ما معنى "فت" ------------أضعف
*وما جميل الأمير ممدود؟ ------كان ركنا عظيما في جيش جلال الدين وقائدا من القواد المشهورين وسببا في تحقيق النصر0
*أين عاش محمود بعد استشهاد أبيه؟ وما دلالة ذلك؟
*في بيت خاله جلال الدين ويدل ذلك على حفظ جلال الدين لجميل ممدود0
س9: فتقهر إلى نهر السند وعزم أن يخوضه إلى العدوة الأخرى ولكن العدو عاجله قبل أن يجد السفن، فأقبل على أهله ونسائه وفيهم والدته وأخته وزوجته، فلما رأينه صحن به قائلات لا ينبغي أن نقع في أيدي التتار0
أ)تخير الصواب من بين الأقواس0
"تقهر" تقيد(الرجوع- الهزيمة-الرجوع مهزوما)
"عاجلة" معناها (بادره-أخذه-استحثه)
"عدوه " جمعها (أعداء-عداء-عداوات)
ب)ماذا طلبت النساء من جلال الدين؟ وكيف كانت نهايتهن ؟
*طلبت النساء من جلال الدين أن يغرقهن في النهر 0 وقد كان نهايتهن الموت غرقا في النهر
جـ)لماذا تقهقر جلال الدين إلى نهر السند ؟ وكيف التقى برجاله بعد العبور؟
*تقهقر جلال الدين إلى السند فرارا من هزيمة التتار له وتتبعهم لجيشه وحتى يستطيع أن يهرب من أمام التتار0
وقد التقى برجاله بعد العبور مطروحين على الشاطئ يتقلبون على جنوبهم ولم يوقظهم إلا حر الشمس فنهضوا من نومهم حفاة عراة0
س10:وبلغ جنكيز خان ما وقع لجيشه من هزيمة فاشتد غيظه، وزاد ضيقه0 فجمع جيوشه، وقادها بنفسه، وتقدم لجلال الدين ، فلم يثبت له جلال الدين"
أ)ما المراد من زاد ضيقه؟ وما قيمتها بعد " فاشتد غيظه"؟
" زاد ضيقه " أي اشتد غضبه وزاد ، وقيمته بعدما اشتد غيظه توكيد لشده الغضب والثورة0
ب) تحدث عن هزيمة جيش جنكيز خان وأسبابها0
*استطاع المسلمون أن يهزموا جيش جنكيز خان وكان من أسباب هذه الهزيمة هي براعة " سيف الدين بغراق " في حيلته التي قام بها وهي انفصاله عن جيش المسلمين بمن معه وتطويق (جيش التتار من الخلف )
جـ) لماذا لم يثبت جلال الدين لجنكيز خان في المعركة؟
*بسبب ترك سيف الدين بغراق الجيش ومعه عدد كبير من جنود جيش جلال الدين بسبب الخلاف حول الغنائم0
د: ما الكلمة التي قالها ملك التتار عند حافة النهر
ح: ضحك ساخرا وقال ها أنا ذا قضيت على ملك جلال الدين
ساحة النقاش