عادل عبد القادر

نشرالاهتمام باللغة العربية وتبسيط النحو وتبني المواهب

عنترةبن شداد  

الفصل الدراسي الأول

 

الـفـصـــــل الأول 

س: ا الصفات التي يتمتع بها عنترة 

ج: كان عنترة فتى اسمر اللون مشدود القامة مرفوع الرأس ذو ذراعيين قويين عيناه تبرقان كالبرق وله نظرة حادة وقوية موهبة في الشعر له صوت جميل إذا حدا وغليظ مخيف إذا غضب 0

س:ما الحوار الذي دار بين مروة والفتيات وما مغزاه ؟

ج : الحوار كان  بين عن عنترة وعبلة وان عنترة كان كثير الاهتمام بعبلة ولم يهتم بباقي الفتيات وأخذن يتندرن علي عبلة من هذا الاهتمام الذي ينم عن الحب الواضح بينهما وقد ضايقن عبلة من كثرة التندر عليها 0

س:ماذا فعل عنترة عندما نزل الركب بالوادي للراحة وعلام يدل ذلك 

ج: وزع عنترة العبيد في الأعمال المختلفة  واتجه إلى ناقة وحلبها وترك اللبن ليبرد وذهب يجوب المكان حتى يطمئن انه في آمان ويدل ذلك علي انه فارس عظيم وله خبرة كبيرة 0

س:ما الموقف الذي ضاقت به عبلة وماذا فعل الفتيات ؟

ج: ضاقت عبلة من همس الفتيات عليها ومن أفعال عنترة التي جعلت منها مزحة بين الفتيات وبخاصة مروة 0

 

الــفــصـــل  الثاني

س:كان عنترة شديد التبرم من أهله غما دوافع ذلك ؟ 

ج: لأنه كان يعيش حياة متناقضة فهو الفارس الأوحد الذي يدافع عنهم ويمنع الأعداء من الاعتداء علي هم ويجلب لهم النصر في كل المواقع وبالرغم من ذلك  يعاملونه بعد الحروب عبدا لا قيمة له ولا حق له بينهم   0

س: ما مظاهر حب عنترة لعبلة وما الذي يمنعه من إعلانها 

ج:انه كان يمشي أمام باقتها ويحو حدا جميلا حتى يسرى عنها  وعندما نزلا بالوادي للراحة أنزلها من الهودج واسندها علي راحة يده وحلب لها الناقة كي ترتوي ولم يقل الشعر إلا بعد أن أذنت له 0

س: لم كان عنترة يكره أمه ؟

ج:لأنها مصدر شقائه فهي التي أتت به إلى هذه الدنيا عبدا ولم ترد أن تقول له من أبيه 0

س:كان لكل من عنترة وشيبوب رأى في الحياة والمرأة وضح ذلك ؟

ج:يري شيبوب أن الحياة يجب أن يعيشها الفرد كما هي ويتمتع بكل ما فيها من المتع والملذات وان الإنسان لن يخرج منا إلا بهذين الخمر والطعام والمرأة  ما هي التي تبكي عليك وتحب منك المال الغني وانه يرضي من الحياة بما هو فيه 0

س: ما رأي شيبوب في حب عنترة لعبلة ؟

ج:يرى انه سيؤدى به إلى الهلاك والعذاب لان لن يجني من هذا الحب إلا الشقاء فهو العبد وهي الحرة ويرى أنها إنما تحب منه هذه الأشعار التي يقولها فيها 0

س:ما الأمر الذي استراح إليه عنترة ؟

ج: ارتاح عنترة إلى أن يحاول إثبات انه ابن شداد أو العكس حتى يصل إلى الحقيقة ويرتاح 0

الـــفـصـــل الثــــالث 

س: لقد عقم النساء أن يلدن مثلك 000 ما مناسبة هذا القول وما أثره على عنترة 

ج: قالت هذه العبارة أم عنترة وهي تحاوره وتحاول أن تمتص غضبه وتثنيه عن مطلبه ولكنه لم يلتفت إلى هذه المقولة أصر علي معرفة اصله وبنوته لشداد 0

س:لم قلقت الأم علي ولدها ؟

ج: رأت انه جاء غاضبا علي غير العادة فارتابت في الأمر وبدأت تسال ه عن سبب الغضب والضيق 0

س:ما الذي كان يصر عنترة على معرفته ؟

ج:كان يصر علي معرفة حقيقة نسبه إلى شداد 0

س: ما رد فعل زبيبة من طلبه ؟ ولماذا ؟

ج: كانت تحال مراوغته وإبعاده عن هذا المطلب لأنها تدرك مدي الخطورة التي سيتعرض لها عنترة من الموجهة التي يمكن أن تحدث بين الأب وابنه لا كل منهما شديد غليظ 0

س: بم حاولت زبيبة أن تشغل عنترة عن هذا الأمر ؟

ج: حاولت أن تذكره بأنه فارس عبس وانه هو القوي الشجاع الذي تتمنى النساء أن تلدن مثله وأنها تتلصص له عند كل أهل عبس وتأتى له بالأخبار عن عبلة وعن أهل عبس جميعا 0

س:كيف ذكرت زبيبه نسبها الحقيقي 

ج:عندا عنفها عنترة وسخر منها فانهارت وبكت وقصت له اصل نسبها وأنها من اليمن وأنها حرة وتعي تانا بنت ميجو وان شداد قد من عليها ورحمها من اللصوص وظلت عنده وانجبت منه عنترة وكان لديها ولدان هما جرير وشيبوب وانها تدين بالدين المسيحي0

س: اعترف شداد بعنترة مرتين ما هما وما موقف كل منهما؟0

س: علام صمم عنترة بعد أن أكدت له أمه نسبه لأبيه شداد ؟ 

س: ماذا فعل عنترة بأمه   بعد أن اعترفت له  وبم نصحته ؟

ج: أشفق عليها أعتذر لها وحنا عليها ونصحته بان يتريث ولا يتهور حتى لا يقع في المشاكل0

الــفــصـــل الــرابــــع 

س:لم خرج القوم من منازلهم  والى أي مكان قصدوا ؟

ج:خرج القوم للاحتفال بعيد مناة وهو العيد السنوي الذي تتجمع فيه العشائر والسادة والفرسان ويدور الرقص اللهو والغناء وقد قصدوا البراح الواسع خارج الحلة والنجع 0

س:لم قصد عنترة الحفل وكيف كانت حالته ؟

ج: قصد عنترة الحفل وهو لا يدري اهو ذاهب لرؤية عبلة أم للقاء شداد فقد صار إلى الوادي علي غير هدى كانت تتملكه حالة من الضيق والحنق والغيظ من عبس كله0

ما الذي حدث عندما ذهب عنترة إلى الحفل ؟

ج: تنادى عليه الفرسان كي يجلس بينها ولكنه حياهم وانطلق وإذا به تلتقي نظرته بعبلة وتطول النظرة والصمت وكان عنترة يغار من كل من يسمع صوتها 

س: ما الذي حدث بين عنترة وعمارة بن الزياد ؟ 0000 

س : كيف أنقذ شداد الموقف بين عنترة وعمارة ؟ 0000   

س: لخص  الحوار الذي دار بين عنترة وشداد ؟ وإلام انتهى ؟

ج: كان الحوار حول الاعتراف جهرا بان شداد والد عنترة ولكن شداد ذكر عنترة انه يكرمه ويفصله علي سائر العبيد وانه لن يفرط فيه وانه يعترف به ولكن أصول وأعراف الحياة تمنعه من الاعتراف به أمام الناس  وقد ذكره عنترة انه يحبه ولا يعصى له أمرا حتى لو أمره بقتل نفسه في سبيل أن يسمع منه هذه الكلمة  وانتهي الأمر بالتأجيل لهذا الأمر إلى أن يحين الوقت وصر عنترة على اعتزال القوم  والحرب حتى يحين ذلك الأمر  وسيظل العبد المطيع يرعى الإبل ويجيد الضر والصر 0

الفصل الخامس

س:صوري حياة عنترة وهو في عزلته بالوادي ؟

ج:هام عنترة على وجهه في الوادي يتذكر صباه وأترابه وهو بين أمرين شوقه الشديد لعبلة واعتزازه بنفسه وهو في ثورة عنيفة ويتجول غفي الوادي بصحبة الإبل والخبل وتارة بين الصيد وتارة بين الهموم والآلام 0

س: لم أتى شيبوب إلى الوادي وما الذي اخبر به عنترة ولم أراد أن يكون أول من يخبره ؟

ج: جاء إلى الوادي للاطمئنان علي أخيه وقد اخبره بان عمارة الزياد قد خطب عبلة وكان يريد من ذلك أن يمنع أخيه من ارتكاب أي حماقة أو أي تهور لأنه اخبر الناس بأخيه 

س: بم نصح شيبوب عنترة وما الحقيقة التي أصر علي أن يخبره بها ؟

ج:نصحه أن ينسي أمر عبلة لانه لن يقدر على الوصول إليها مهما حدث لانه مجرد عبد 

والحقيقة هي أن عبلة وأخيها وأبيها لن يرضوا بعنترة زوجا لعبلة 0

س: ما القرار الذي اتخذه عنترة ؟

ج: قرر أن يقطع عزلته وان ينزل إلى الوادي ليمنع هذه الزيجة  حتى لو كلفه ركوب الوعر وارتكاب الحماقات 0

س: تخير الصواب مما يأتي 

-أقام مالك وليمة نحر فيها }عشرين خروفا –عشرة جزر-ثلاثين حملا –خمسة ابل{

-النبأ المؤلم لعنترة (وفاة أمه –خطبة عبلة –عدم اعتراف شداد به)

-قرر عنترة العودة لقتل (أمه-عمارة –أبيه-ه )

-حاول شيبوب أن يصرفه عن حب عبلة (خوفا عليه –خوفا من تهوره –خوفا من عمارة )

س:ضع علامة (     ) أو (   )  أمام كل عبارة 

-الخمر أنست عنترة همومه     

   -  كان عنترة يحكم عواطفه وهو يحاور شيبوب                      

أصر عنترة أن يحارب كل من يقف في طريقه     

اخبره شيبوب بالخطبة مباشرة 

 قرر عنترة البقاء في الوادي وعدم العودة إلى الديار

الفصل  السادس 

س:ماذا فعل عنترة في الحي وما اثر ذلك ؟

- كان دائم الشجار مع أهل عمارة وكل من يذكر سيرة ذلك الخبر أمامه واشتد الخلاف بين الناس حول هذا الموضوع وكان من نتيجة ذلك أن القوم خرجوا للحرب ولم يخرج عنترة معهم كالعادة 0

س: ما اثر تخلف عنترة عن الحرب في نفسه ؟ 00000    اجب أنت 

س: ما اثر خطبة عبلة لعمارة وكثرة الحديث عنها في القبيلة ؟

ج:منعت عبلة من الخروج وحبست في بيت أبيها ولم تعد تخرج لزيارة الفتيات 

س:ما الخواطر التي مرت بذهن عنترة عندما رأى عبلة في كسر بيت ؟

ج: دار بخلده أن يخطفها علي ظهر جواده ويذهب بها بعيدا إلى حيث لا يراهما أحد  واخذ ينشد الشعر في ذلك الأمر 

س:ثار الغبار في كل كان في القبيلة لم كان ذلك ؟

ج: فوجئ الجميع من أهل عبس بهجوم عنيف من فرسان طيء فقد خدعوا عبس واتوا من طريق مغاير للهجوم علي عبس ولم في القوم إلا حامية صغيرة بقيادة شداد 0

س:وضح شعور عنترة من هجوم طئ ؟000  اجب أنت 

س: كيف هزم العبسيين وما اثر ذلك في عنترة ؟0000 اجب أنت 

س: ما الحوار الذي دار بين عنترة وشداد ؟

استنجد شداد بعنترة ورفض عنترة النزول إلي المعركة 

عنترة ذكر شداد بما ينتظرهم من الأسر والعبودية وانه عبد سواء في عبس أو في غيرها وانه لن ينزل إلى الحرب 

شداد ينزل علي رغبة عنترة ويعترف به ولدا ويشجعه علي النزول للمعركة وإنقاذ أهله من العار واندفع عنترة إلى المعركة 0

س: علل لما يأتي     1- إقبال عنترة علي القتال بعد الامتناع عنه

 2-إلحاح شداد علي عنترة للنزول إلى المعركة

2-امتناع عنترة في البداية عن النزول إلى المعركة 

4-منع عبلة من الخروج 

س: ضع علامة (  ) أو (  )      - خروج عبس للقتال وترك جيش كبير 

-عنترة يصر علي خطف عبلة 

-لا تنال الحرية إلا عل جسر من المتاعب والأهوال

-العبودية الحقيقية هي عبودية الإنسان لنفسه

 

الفصل السابع 

س: ما اثر عنترة في فرسان عبس وطيء حين نزل إلى المعركة ؟

- تشجع الفرسان من عبس وانقضوا علي الفرسان من طيء وانقلب الحال وتحولت دفة المعركة إلى عبس وانقض عنترة علي فرسان الأعداء وقتل منهم الحقير وفر الباقي منهم  واتجه عنترة بعد ذلك إلى خباء عبلة يبحث عنها 0

- س: كيف حاول الطئيون الانتقام من عبس ؟

- اتجه منهم بعض الفرسان إلى النساء واختطف من بين أجملهن وهي عبلة 0

س: ماذا فعل شيبوب ولم ؟

- ارتدي عنترة مسرعا ملابس امرأة من الخادمات وتمسك بالخاطفين حتى اضطروا لأخذه معهم علي انه خادمة عبلة 0

س: ما ذا رأي عنترة في سيره لإنقاذ عبلة؟

- رأي عنترة امرأة تهرول نحوه وتنادي عليه وكاد أن يمضى لولا انه أبى أن يترك امرأة تستنجد به وإذا به يجده أخيه شيبوب فأردفه وراءه ليدله عن مكان عبلة

س:ما الذي حدث عند ماء الرببانة وماذا كانت النتيجة ؟

- فوجئ الفرسان الثلاثة بعنترة وقد وصل إليهم  بعد أن دله شيبوب عن المكان واستطاع أن يقتل أحدهم وفر الاثنان بعد أن أصيبوا بالجراح  وعاد عنترة بعبلة رديفة وراءه وخلفه شيبوب وتمت الفرحة بين أهل عبس بالنص العظيم وعودة عبلة أقيمت الولائم والأفراح علي شرف عنترة 0

المصدر: عادل عبد القادر
adelabdelkader

مع صدق النية لنفعكم [ عادل عبد القادر ]

  • Currently 117/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
38 تصويتات / 506 مشاهدة
نشرت فى 4 أكتوبر 2010 بواسطة adelabdelkader

ساحة النقاش

عادل عبد القادر

adelabdelkader
معلم خبير (لغة عربية ) مدرسة (إمبابة الثانوية الرسمية لغات) »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

334,806