عدد 193 مقال تحت تصنيف بقلم : فهمي هويدي
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
لا أخفى شعورا بالارتياح إزاء سقوط ممثل الدعوة السلفية فى الإسكندرية، المهندس عبدالمنعم الشحات فى انتخابات الإعادة، وأعتبر ذلك السقوط رسالة وجهها المجتمع إليه، ينبغى أن يقرأها جيدا هو وأمثاله
-
هذا الكلام نشرته صحيفة المصرى اليوم تحت عنوان ينسب إلى أول سلفى فى البرلمان قوله: سنمنع الاختلاط فى العمل وسنلغى النظام الحالى للبنوك(!!) ــ والفرق كبير بين ما قاله الرجل
-
لماذا أصبحت خصومة اغلب الليبراليين والعلمانيين فى مصر قريبة الشبه من بُغض الإسرائيليين وتوجسهم مما وصف بأنه صعود لما يسمونه بالإسلام السياسى؟ واذا تصورت إسرائيل ان ذلك الصعود يمثل
-
التسجيل المصور لم يفضح الضابط وحده، لكن الأهم من ذلك أنه فضح وزارة الداخلية وكذب تصريحات وزيرها، الذى ما برح يصرح بأن رجال الأمن لم يطلقوا الرصاص على المتظاهرين. المطاطى
-
إن المقصود بتدهور الوضع الاقتصادى هو العجز الشديد فى السيولة المالية، بما يعنى أن هناك قدرات اقتصادية جيدة لكن النقص فى السيولة يكبل تلك القدرات ويحول دون تحريك عجلة الإنتاج
-
لا شأن لى بكلام وزير الداخلية الذى قال فيه إن رجال الأمن لم يطلقوا الرصاص على المتظاهرين، الخرطوش أو المطاطى أو الحى. وسأدَّعى أننى صدقت أن العفاريت الزُّرق هم الذين
-
لقد استفادت الحركة الإسلامية فى المغرب العربى من العطاء الفكرى للتيار الإسلامى فى مصر، فلماذا لا نستفيد بدورنا من نضجهم السياسى الذى سبقونا إليه؟.
-
من مفارقات الأقدار وسخريتها أن توصيات لجنة تعديل الدستور كان لها دورها فى تفجير اللغط الذى أثارته الأقلية حول الانتخابات أولا أم الدستور أولا، ذلك أن كثيرين ينسون أو يتجاهلون
-
هناك أربعة شروط لاجتياز الاختبار بنجاح هى: الاقبال على التصويت بذات الحماس الذى شهدناه فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية ــ اتمام الانتخابات فى جو من الحرية والنزاهة التى تغلق الباب
-
هؤلاء «الأبالسة» الذين تنشق عنهم الأرض فى كل مناسبة لم يستطع أحد أن يبصرهم بعينيه ولا أن يقتفى أثرهم أو يدلنا على مكانهم. ولأسباب غير معلومة فإنهم يختفون فى المجهول،
-
منذ اليوم الأول دعوت إلى اعتذار علنى ومحاسبة للمسئولين عن إهانة المصريين، ناهيك عن أهالى الشهداء وغيرهم من المصابين. وإذا كنا قد تلقينا اعتذارا خجولا، فإننا لن نقتنع بجديته إلا
-
فى كل بلاد الدنيا فإن الثورة ضد أى نظام تنتهى باقتلاعه وإقصاء أركانه عند الحد الأدنى، إلا أن ثورتنا المجيدة قام بها الشعب ضد نظام مبارك، ثم سلمها إلى مؤسسات
-
لا أظن أن أحدا يستطيع أن يدعى بأن الحكومة الحالية يمكن أن تمثل الرأس الذى ننشده. لأن خبرتنا خلال الأشهر التى مضت أقنعتنا بأنها لا حول لها ولا قوة
-
التوافق الحاصل فى الساحة التونسية ليس من ثمار ثورة 14 يناير، لكنه سابق عليها بعدة سنوات، ذلك أن القوى الوطنية التونسية قررت أن تتحدى ذلك النظام فى عام 2005، حيث
-
إلى هذا الحد ذهبت التعليقات وشوهت صورة الثورة وساءت سمعة المجلس العسكرى، الذى ينبغى أن نعترف بأن رصيده لدى الرأى العام فى تراجع مستمر، وكلما طالت مدة بقائه فى السلطة
TAHA GIBBA
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع