مادونا عسكر

نعيم لا يزول

إنسان حرّ،وطن أسير وشعب يتوق إلى الحرّيّة.

كلّ إنسان منّا يتوق إلى أن يكون حرّاً. يحلم ويسعى، يتمنّى ويترجّى أن يأتي يوم يقول فيه: "أنا إسانٌ حرٌّ". وكثيراً ما يضحّي بالغالي

المحرّمات الثّلاث: الدّين، الجنس، والسّياسة

ثلاثة مواضيع لا يجوز الاقتراب منها أو المسّ بها في مجتمعاتنا الّتي ما زالت ترزح تحت نير الفكر الضّيّق والجهل المقيت. وكلّما امتنعنا عن مناقشتها أو مُنعنا

القتل باسم الله

الفنّ والجسد

إذا كان الفنّ هو البحث عن الجمال والتّعبير عنه، فالجسد هو الجمال الأوّل الّذي يستحقّ التّأمّل فيه من خلال شتّى أنواع الفنون كالرّسم والنّحت والشّعر. ولعلّ الفنّان هو

أصمتُ....فأراك

صمتي إنشاد، أعبر به إلى عوالم مختلفة، لا تدركها إلّا الأرواح المترفّعة عن هذا المنفى، إلى الحقيقة المتجلّية كالشّمس. نراها من البعيد البعيد، تلفحنا نسائم أنوارها،

أحبب أنت أوّلاً

في رحاب الحلاج (1)/ الحب سبيلٌ للحقيقة واكتشافها

الإنسان بين الخير والشّر.

لعلّ موضوع الخير والشّر من أكثر المواضيع الّتي تأمّل فيها الإنسان ، كما طرح على نفسه السّؤال عن مصدر الخير والشّر، وكانت الأجوبة تأتي

يوحنّا المعمدان

صوت صارخ في برّيّة القلوب: "أعدّوا طريق الحبّ واجعلوا سبله مستقيمة."

عندما يختبئ المسيحيّون في جلباب الملحدين ليشتموا الإسلام.

يفترض الخلق الرّفيع لأي إنسان أراد التّعبير عن ذاته أو انتقاد ما لا يراه متوافقاً وفكره أو معتقده، أن يحسن المعاملة ويبدي الكثير من الصّدق والاحترام

لكم لبنانكم ولي لبناني- جبران خليل جبران

كتب جبران خليل جبران سنة ألف وتسعماية وثلاثة وعشرين كتاب البدائع والطّرائف، تضمّن مجموعة مقالات وبعض القصائد. ومن ضمن هذه المجموعة مقالة "لكم لبنانكم ولي لبناني"، يعبّر فيها عن مدى

حبيبي لي وأنا له

(2/16.17)

صمت الإله وعد بالحبّ

أنام وقلبي مستفيق