واذا الموءودة سئلت: تعليق بهاء الدين الخاقاني

لا اله الا الله، عندما شاهدت ذلك الطفل وخبره الماساوي مذبوحا، تأكدت لدي فكرة طالما رددتها: عندما تكون الكراهية دينا يتعبد بها بأدعاء الدفاع عن العقيدة، عندها سيكون وكان الأطفال ضحايا والنساء سبايا والشعوب عبيدا. 
فما هو أبلغ من هذا الجهل وأبلغ من هذا الكفر بانعم الله عزوجل، حيث تقتل النفس التي جعل الله الكائنات والملائكة لها ساجدة، ما أبلغ هذا العصر منالجاهلية لأمّة تدعي معرفة السماء، في أزمنة ابداع الشعوب ومعرفة الله سبحانه وتعالى البالغة بالعلوم من قبل عباقرة العالم.
اِنّا لله واِنّا اليه راجعون، أعاذنا الله عزوجل، من هذا الجهل المركب أيّا كان، وهو كثير، وصدق الله العلي العظيم عندما أبرز غضبه في القران الكريم:
((واِذا الموءودةُ سئلتْ، بأيّ ذنبٍ قتلتْ))(8و9/ التكوير)
اِنّا لله واِنّا اليه راجعون، أعاذنا الله عزوجل، من هذا الجهل المركب أيّا كان، وهو كثير، وصدق الله العلي العظيم عندما أبرز غضبه في القران الكريم:
((واِذا الموءودةُ سئلتْ، بأيّ ذنبٍ قتلتْ))(8و9/ التكوير)
اِنّا لله واِنّا اليه راجعون، أعاذنا الله عزوجل، من هذا الجهل المركب أيّا كان، وهو كثير، وصدق الله العلي العظيم عندما أبرز غضبه في القران الكريم:
((واِذا الموءودةُ سئلتْ، بأيّ ذنبٍ قتلتْ))(8و9/ التكوير)

المصدر: بهاء الدين الخاقاني
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 223 مشاهدة
نشرت فى 17 فبراير 2019 بواسطة ALKHAQANY
ا, ل, خ, ق, ن, ي

عدد زيارات الموقع

34,480