ميول مثلية، شذوذ جنسي Homosexuality - Sodomy
سامي وسيمفونية الشذوذ المثلي في الخيال!
السلام عليكم إخوتي وإخواني الكرام والله اشتقت لكم وأنا والله عليم بتابعكم من خلال موقعكم الله يأجركم يا رب مشكلتي ومشكلة العديد المثلية أنا مثلي الجنس مثل ما سبق الذكر وأعاني مند زمن بعيد من مشكلتي هذي.
أنا لم أتعرض لتحرش ولم أمارس اللواط ولكني أمارس العادة السرية وبكثرة في الفترة الأخيرة كلما رأيت شاب وسيم يعجني في النت وخصوصا في مواقع الشواذ لأني والله ما كنت أعرف كل هاته المواقع ولكني غذيت خيالي مليح بمشاهد وفيديوهات كثيرة لشواذ ولرجال وتكلمت مع الكثير وكنت أمارس العادة كل ما تكلمت مع أحد خصوصا إذا سمعت الصوت اللي بكلمني وأعطوني مواعيد وتليفونات لكن الحمد لله كنت أطفئ هذي النار بممارسة العادة ثلاثة أو أربع مرات وفي المره الرابعة أو الثالثة أضع إصبعي في فرجي وأمارس العادة السرية؛
وبعد كل ممارسة أندم وأغتسل وأصلي حتى إني مارست العادة بعد صيام الستة من شوال وبعد صيام العشرة من ذي الحجة وأحيانا بتجيني كل الصور اللي شاهدتها فأتذكر فأضطر لممارسة العادة.
السكايب والنت لوق والمسنجر كلهم ساعدوني على زيادة شذوذي أنا بدخل عليهم عشان أدور على الحنان اللي فقدت ممكن من أخواتي الذكور ومن أبي أريد رجل وسيم عوضني الحنان ويضمني ويحبني كل ذا يدور برأسي حتقولي تزوج وحتلقي الحنان في الزوجة أقول ك أنا لا أفكر في الزواج إطلاقا رغم إصرار الأهل.
عفوا سيدي حتى ولو كنت غير مثلي لن أتزوج لأن أخي فيّ طبع إني ما أحب أحد دائما معي أحب أكون لحالي أحب أسافر أمثل أساعد الناس أحب عائلتي بس الزواج لا ممكن لأني مثلي أو لأنه قضيبي صغير حتقول في ناس تزوجوا وقضيبهم أصغر من قضيبك منيح بس أنا بداخلي ما تقنعني كل هذي الأمور لأني بيني وبين الأنثى بحسهم إنوا كلهم أخواتي وأستحي من هذي الأمور، حتى لو جاءتني أنثى وقالت لي مارس معي الجنس ما في شيء يتحرك فيّ حتى ولو كانت فائقة الجمال.
أنا أستحي لما أبن أختي يقول قدامي وقدام أخواتي لفظ قضيبي أو كيف كان ختانك خالي والله بستحي كثير مش عارف ليه ممكن لأنه ختاني كان مش طبيعي حيت أنا الزائدة الجلدية التي فوق القضيب يعني فوق الحشفة مش موجودة ممدة دون انتصاب أنا في الصغر كنت زي الأنثى في تصرفاتي صوت رقيق لعب مع البنات ومع الأولاد ما أحب لحد هلا العراك أخاف ما أعرف أدافع على نفسي لحد هلا ما بحب أبي لأنه أمي علمتنا كره أبي لأنه كان يضربها ويتعرى أمامنا حتى إني مرة نمت معاه وفي النهار قلدت كيف كان يلمس قضيبه وأنا عمري ثمانية سنوات.
مؤخرا رحت عند طبيب نفساني وحكيت له كل شيء وأعطاني دواء اسمه الأنفرانيل أنا بداخلي وقدام أصحابي دائما يأتيني إحساس إنه صغير خصوصا جدا إذا كان الشخص طويل وسمين عليّ بحس بضعف قدام أصحابي ولا أحب أجادلهم كثيرا حتى ما زعلهم أنا في طبع ما أحب زعل حدا وبحب حد يكون زعلان بسببي.
في الفترة الأخيرة أصبحت كل ما بشوف شاب وسيم بحب أمارس معه اللي شاهدت في الإنترنت من تقبيل وأحضان ومص وبقول إنه مثلي وكل ما بشوف شاب وسيم يرتدي حلق وعامل جال بقول إنه مثلي خصوصا إذا نظر إلي ليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إخواني بحب تحللوا لي كلامي منيح وتجاوبوني علي الآتي الله يحفظكم:
أنا لحد هلا بشرب الانفرانيل anafranil 10مغ10 الطبيب قال لي اشربها مدة ستة أشهر وفي شربي لها حدث لي إمساك ليه؟
ما هي ثأتيرات الأنفرانيل إذا شربت مدة ستة أشهر أنا أحس بالاكتئاب إذا ما شفتش رجل وسيم سواء في النت أو الشارع أو المسجد خصوصا إذا تكلمت معه في النت أو في غير النت أنا لهلا ما مارست أي حاجة بس بداخلي نفسي.
أنا أعمل في مدرسة وأحيانا أشوف شبان وسيم بين ال14 و16 وأحس بميل شو أعمل أنا أعاني كيف أتخلص من كل الصور والفيديوهات التي شفتها من رأسي والتي غذت خيالي أكثر ليه أضع إصبعي في فرجي رغم إني أحيانا ما أحس بشيء ليه أحب الشباب الوسيم لغاية هلا رغم كل محاولاتي بتغيير التخيل بتخيل الأنثى أنا لما أشوف مواقع إباحية للنساء أتقزز منهم.
أنا سيدي في الشعر كثير في كامل جسمي وصوت خشن هلا أنا دائما أحس بالضعف قدام البلطجية الرجال اللي يتعارك ووري رجولته ليه بحب القضيب والصدر المفتول للرجل الوسيم أنا في الصغر لما كنت أقلد أبي بيلمس قضيبه أداعب قضيبي وأحس بنشوة.
أفيدوني يرحمكم الله والله أعاني أنا لما أقعد قدام الإنترنت أنسى حالي وتلاقيني دخلت على الشات أو صور الشواذ والله ما قدرت بيتنا فيه الكثير من المشاكل من أبي وصولا إلى إخواتي البنات ما في احترام أختي تسب وتقول كلام فاحش وأخويا كمان وأبي يتعارك مع أمي وأخي يتعارك ويشرب خمر وبغضب ويغضب لما تجيء عندنا أخواتي البنات المتزوجات مع أولادهم عائلتي كلها مزاجية إلا أمي الحبيبة التي أحبها كثيرا.
أنا ما عندي صديق أنتيم كلهم أعاملهم بالمثل أخي عاوني وأعطني عنوان طبيب مختص في الشذوذ كيف نسميه وين ويا حبذا يكون من الجزائر ممكن؟؟
أنا دخلت مواقع شواذ كثير كيف أتخلص من كل هذه الخيالات ما هو تأثير الأنفرانيل علي في المستقبل يا رب يحفظكم.
هل بممارسة العادة السرية أكون فقدت صيام الستة من شوال والعشره من ذي الحجة أنا مارست العادة في اليوم ثالث عيد أضحى على رجلين الأول كان يمص قضيب الثاني عفوا وأنا واكل الأنفرانيل يعني أكلت الأنفرانيل ومارست العادة هل في ذلك شيء أنا ما أقول كلمت لا أبدا حتى أنا الناس يستغلونني وحتى لأني أني أحيانا أخسر الفلوس أنا بحب ألبس اللبس كثير خصوصا اللوك سبور وبحب الناس يشفوني ستيل خصوصا الشباب الوسيم ليه بحس بالسعادة لما كون لابس منيح أنا عندي عقدة من طولي وخصوصا من حواجبي لأنها ثخينة ومشط حواجبي عشان أكون منيح ليه الله يحفطكم في أقرب وقت
سمسم سلام إلى معتصم.
13/12/2009
الأخ الفاضل، أهلا ومرحبا بك علي الموقع؛
بدأت معاناك مبكرا مع عائلة تصفها بالمفككة والعنيفة، وطفولة بها الكثير من الأخطاء في التربية، حتى أنه لم يلاحظ فيها ميلك للعب مع البنات والتغيرات الأنثوية في صوتك وحركاتك، ويبدو أيضا أن ثقافتك الجنسية كانت غير جيدة مما أوجد كثير من المعتقدات الخاطئة حول العلاقة بين طول القضيب والمتعة الجنسية وغيرها من المفاهيم التي ساعدت بلا شك في دخولك إلى مجال الشذوذ الجنسي الذي ترجعه أنت إلى البحث عن حنان وعطف، وأرجعه أنا إلى أخطاء التربية ومشكلات الشخصية.
ما تعانيه عزيزي أفكار وخيالات تسبب لك المتعة المؤقتة ويعقبها الندم الكثير والإحساس الشديد بالذنب، ولقد تحدثنا كثيرا على الموقع في مشكلة الشذوذ وأسبابها والنظريات التي تفسرها فلن أعيدها عليك لأنني أعتقد أنك قرأت فيها الكثير ولأنه يمكنك الرجوع إلى هذه الروابط:
ميول مثلية، شذوذ جنسي Homosexuality - Sodomy
ثانيا: بل سأركز على طلباتك والعلاج.
أولا، العلاج الدوائي في حالتك غير كافي تماما من ناحية الجرعة الدوائية المستخدمة، كما يفضل أن يصاحبه علاج نفسي ممتد يصحح كثير من المعتقدات لديك ويعلمك كيف تتحكم في الإثارة التي بداخلك وكيف توجهها إلى مكانها الصحيح وكيف تستطيع تكوين علاقات اجتماعية وخاصة مع الجنس الآخر.
أما عن العلاقة بين العادة السرية والصيام وغيرها من المناسك الدينية فأعتقد والله أعلم أن لكل عمل أجره ولا يمنع الأجر وجود خطأ ثاني، خاصة إذا كان ما تمارسه يكون بشكل قهري يمنع الوقوع في اللواط ويحميك ولو على المدى القصير من المشاكل.
أخي، توجه إلى العلاج ولا تمنع نفسك من فرص الشفاء أو التحكم في سلوكك الجنسي، وهو طريق طويل ويبدو صعبا لكنه يحتاج إلى مجهود ومثابرة والأمل في الله دائما وفقك الله.
دكتور علي اسماعيل للطب النفسي و الاستشارات النفسية والتنمية البشرية والمشكلات الزوجية والاجتماعية
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
ساحة النقاش