وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي
مركز البحوث
الزراعية
الإدارة المركزية للإرشاد
الزراعي
البرسيم الحجاري
نشرة رقم 764/2002
المادة العلمية
البرنامج القومي لبحوث محاصيل العلف
مركز البحوث الزراعية
|
|
يعتبر البرسيم الحجاري أكثر
محاصيل الأعلاف المنزرعه أهمية عالمياً كما أنه يوصف بأنه نبات علف ذو قيمة غذائية
عاليه لجميع أنواع الحيوانات سواء منها الحلاب أو التسمين بالإضافه أن له فوائد
عديده وتتلخص فيما يلي:
1 تثبيت الآزوت الجوي مما
يفيد المحاصيل الأخري التي تزرع بعده حيث تضيف ما يقرب من 80 100كجم من الآزوت
الجوي إلي التربه للفدان الواجد سنوياً.
2 تحسين خواص التربة عن
طريق ما يضيفه من المادة العضوية.
3 غذاء كامل يحتوي علي كافة
المواد الغذائية لحيوانات اللبن والتسمين.
تنقسم طرز البرسيم الحجازي
لعدة مجموعات طبقاً للتصنيفات العلمية المختلفة وإجدي هذه التصنيفات تعتمد علي قدرة
الطراز أو الصنف علي تحمل البرودة وفي هذا الصدد يمكن تقسيمها إلي عدة مجموعات
منها:
إ طرز تتحمل البروده الشد
يده ويتميز بفترة سكون كامل والنمو خلال فصل الشتاء.
ب طرز تتحمل البروده
المتوسطة ويتميز بفترة سكون غير كامل في النمو خلال فصل
الشتاء.
ج طرز لا تتحمل البروده
ويتميز بعدم وجود فترة سكون في النمو خلال فصل الشتاء.
والأصناف المصرية أو التي
تستورد خاصة من الولايات المتحدة الأمريكية واستراليا لزراعتها في مصر تتبع
المجموعة الثالثة وتتميز بأن نموها قائم وتنمو بسرعة بعد الحش كما أنها تتأثر بشدة
في الجو البارد كما تتأثر بمجموعة الأمراض التي تصيب الأوراق والأصناف المنتشرة في
الواحات المصرية المتناثره عبر الصحراء كما تتميز بمجموعها الجذري القوي والمتفرع
وسيقانها السميكه وأوراقها العريضة الداكنه.
قام البرنامج القومي لبحوث
محاصيل العلف باستنباط خمسة أصناف وهي نوبارية 1, سيوه1, جيزه1, اسماعيلية 1. وبلدي
1 والتي تعطي إنتاجية عالية للمحصول الخضري.
يعتبر البرسيم الحجازي من
النباتات التي تتحمل الجفاف والملوحة والبرودة كما أنه متأقلم لمدي واسع من الظروف
المناخية والظروف المثلي للحصول علي إنتاجية للمحصول الخضري تحتاج إلي تربة جيدة
الصرف منخفضة القلوية قليلة الملوحة لعمق 1 متر أو أكثر . كما يفضل أن تكون التربة
متجانسة في قوامها . مثل هذه التربة تضمن تجانس في قدرتها علي الاحتفاظ
بالرطوبة التي تساعد النبات علي النمو لمدة طويلة كما يمكن للبرسيم الحجازي أن ينمو
بنجاح تحت نظام الري تحت التربة إذا كانت التهوية في التربة جيدة لعمق 1 متر مع
كميات منسوب المياه الأرضي لعمق 6.8 7.5 م وفي الأراضي الملحية يراعي غسيل التربة
قبل زراعتها مع الري الغزير بعد الزراعة والإنبات حتي يكون النبات مجموع جذري تزداد
قدرته علي تحمل الملوحة وقوة تأثيرها .
نبات البرسيم الحجازي عشبي
بقولي معمر يمكث في التربة فترة قد تصل إلي خمسة عشر عاماً كما ينصح ببقائه مدة لا
تزيد عن خمسة سنوات حيث يكون العائد اقتصادياً ثم تزرع بدلاً منه محاصيل نجيلية
عامين متتاليين ثم يعاد زراعته مرة أخري في نفس المكان السابق . وجذور البرسيم
الحجازي وتديه تتعمق في التربة ما يزيد عن عشرة أمتار . والأزهار توجد في نورات
عنقودية والزهرة خنثي ولون الأزهار يتراوح بين الأخضر إلي بنفسجي حسب النوع والصنف
. والتلقيح في الأزهار خلطي يعتمد أساساً علي الحشرات . والبذور توجد في قرون
حلزونية يتراوح عدد لفات القرن من 2-3 لفات حسب النوع والصنف والبذرة صغيرة الحجم
كلوية الشكل لونها أخضر زيتوني إلي أصفر فاتح حسب مدة تخزينها بعد الحصاد .
في المساحات الصغيرة التي
لا تتوفر فيها أساليب الميكنة الزراعية يمكن زراعتها بالطرق المتبعة في البرسيم
المسقاوي أما المساحات الكبيرة التي لا تستعمل فيها الميكنة فيزرع باستعمال
السطارات علي أن يكون أبعاد السطور 10-15 سم ويتم ذلك بعد تسوية الأرض تسوية جيدة
وإضافة السماد البلدي (من مصادر خاليه من بذور الحشائش) بمقدار 20-30م2 / للفدان
كما يلاحظ في حالة الأراضي التي تنتشر بها الحشائش يفضل زراعته في خطوط متعامدة أي
تتم زراعة الحقل كله في اتجاه واحد ( من الشرق إلي الغرب ) ثم تعاد الزراعة مرة
أخري في الاتجاه المتعامد ( من الشمال إلي الجنوب ) وهذه الطريقة تساعد علي التغلب
علي الحشائش المنتشرة وفي هذه الحالة تقسم كمية التقاوي علي دفعتين الأولي تستخدم
في طريقة الزراعة من الشرق إلي الغرب والدفعة الثانية في الاتجاه
المتعامد.
في الأراضي الطينية
10-12كجم / فدان في الأراضي الرملية حديثة الاستصلاح 12-16 كجم / فدان
.
تعامل البذور قبل زراعتها
بالبكتريا العقدية المناسبة المخصصة للبرسيم الحجازي وخصوصاً في الأراضي الحديثة
التي لم يسبق زراعتها لهذا المحصول . كما يفضل خلط البذور بالمطهرات الفطرية في
الأسواق المحلية وبالتركيزات المنصوص عليها في النشرات المرفقة لكل مطهر وذلك
ضماناً لرفع نسبة الإنبات والحصول علي بادرات قوية .
يفضل أن لا يزيد عمق
الزراعة من 5.-1.0 من سطح التربة لضمان نسبة إنبات عالية .
تختلف الاحتياجات المائية
للبرسيم الحجازي طبقاً لفصول السنة وعمر النبات . الري الخفيف علي فترات متقاربة
مرغوب في الفترة ألولي من حياة النبات لضمان مساعدة النبات علي تثبيت مجموعها
الجذري أما بعد طور البادرة وعندما يصل النبات إلي طور 15-20سم ممكن إطالة فترات
الري مع زيادة كمية المياه في كل ريه ويجب أن يتم الري قبل ظهور علامات العطش علي
النبات وهي تحول لونه من الأخضر العادي إلي الأخضر الداكن وكما يجب تقريب فترات
الري في فصل الصيف نظراً لسرعة نمو النباتات وزيادة معدلات النتح والبخر
.
وفيما يتعلق بالاحتياجات
المائية للبرسيم الحجازي تحت نظام الري بالرش يقدر بحوالي 40م3/فدان في فصل الصيف
تنخفض إلي 20م3 في فصل الشتاء أي أن متوسطات الاحتياجات اليومية من الماء علي مدار
العام يقدر بحوالي 30م3 .
تؤخذ الحشة الأولي بعد
حوالي 90 يوم من الزراعة ثم يتم الحش بعد ذلك عندما يصل ارتفاع النباتات إلي 45سم
في الشتاء أو عند بداية مرحلة التزهير كما تحش النباتات علي ارتفاع 5-7سم من سطح
التربة .
تعطي الحشة الأولي حوالي 6
طن من المحصول الأخضر والحشات التالية تتراوح محصولها من 5-6 طن للحشة الواحدة وعدد
الحشات المتوقعة في السنة الأولي 5-6 حشات وفي السنة الثانية والثالثة 8-10 حشات
والمحصول الكلي في السنة الأولي 35طن / فدان ويزداد في السنة الثانية والثالثة إلي
45 طن / فدان .
الاحتياجات السمادية
للبرسيم الحجازي :
العناصر الغذائية الرئيسي
للبرسيم الحجازي هي الفوسفور والبوتاسيوم وأما السماد الآزوتي فيضاف في حالة ضعف
تكوين العقد البكتيرية علي جذور النبات أو الأراضي الرملية وعادة يضاف السماد
الفوسفاتي بمعدل 250
كجم / فدان عند تجهيز الأرض
للزراعة ثم يضاف 100كجم سوبر فوسفات كل أربعة أشهر وتزداد هذه الكمية في الأراضي
الجيرية .
# أما البوتاسيوم فيضاف
بمعدل 100كجم / فدان سلفات البوتاسيوم مع تجهيز الأرض للزراعة ثم يضاف 50كجم / فدان
كل أربعة أشهر .
# أما الأسمدة الآزوتية
فيفضل إضافة اليوريا بالرش علي النباتات بعد كل حشة بأسبوع بمعدل 2كجم يوريا مذابة
في 100 لتر ماء .
# أما بالنسبة للعناصر
النادرة فيمكن إضافتها مع الأسمدة الأرضية أو بالرش بمعدل 200-400مم / فدان من
مجموع العناصر النادرة المتكاملة التي تحمل أسماء تجارية علي أن يجدد إضافة هذه
الكمية كل عام أما دفعة واحدة أو علي دفعتين .
# أما بالنسبة للأسمدة
العضوية فلها فائدة كبري خاصة في الأراضي الحديثة الاستصلاح ويمكن إضافتها بمعدل
30-40م3 / فدان عند إعداد الأرض للزراعة . وهذه الأسمدة تساعد التربه الرملية علي
الاحتفاظ بالرطوبة فترة أطول كما تمدها ببعض العناصر الغذائية . كما يلاحظ أن
الأسمدة العضوية المستخدمة خالية من بذور الحشائش والنيماتودا لذا يجب الحرص في
استخدامها علي أن يكون من مصادر معروفة .ٍ
في حالة الرغبة في الحصول
علي محصول بذرة من الزراعات المخصصة للإنتاج الأخضر فيفضل ترك النباتات للتزهير في
شهر أبريل مع توفير العدد الكافي من خلايا النحل لعمل التلقيح ويكفي للفدان ما بين
3-4 خلايا من نحل العسل لإجراء التلقيح بكفاءة وعند نضج القرون وجفافها يتم حصادها
إما بالحصادات الميكانيكية أو يدوياً .
أما في المساحات المخصصة
لإنتاج البذور فإنها عادة ما يزرع بمعدلات تقاوي تتراوح بين 1-3 كجم ظ فدان في سطور
علي مسافة 80-100 سم بين السطر والأخر وبعد الزراعة يمكن حش النباتات عندما يصل إلي
أرتفاع 30-40سم وذلك لتنشيط التفريع ثم تترك للتزهير إعتباراً من شهر أبريل ويجب
توفير العدد الكافي من خلايا النحل ويمكن الحصول علي 200-300كجم من البذور للفدان
وإذا ما حصدت البذور خلال شهر يونيه فإنه يمكن تسميد الحقل ورية والحصول علي محصول
بذور جديد في شهر سبتمبر أي أنه يمكن الحصول علي محصولي بذرة خلال العام الواحد .
كما يمكن الاستمرار في الحصول علي بذرة من المساحات المخصصة لهذا الغرض طوال أربع
إلي خمس سنوات .
البرسيم حجازي من العوائل
لمفضلة لدودة ورق القطن لوضع البيض وفقس اليرقات لتتغذي علي الأوراق والبراعم تسبب
ضرراً كبيراً لنباتات البرسيم الحجازي عند شدة الإصابة مما يقلل من انتشار هذا
المحصول رغم شدة الحاجة اليه كعلف صيني بسبب شدة الإصابة بهذه الآفة
.
المكافحة
1- حش البرسيم المصاب باليرقات
وتغذية المواشي عليه أحد أطراف البسيطة لمكافحة الحشرة .. وكذلك ينصح بعمل أكوام
صغيرة من البرسيم تترك فترة لتتجمع أسفلها اليرقات وتجمع وتعدم
.
2- عند شدة الاصابة وخاصة عند
بداية الزراعة (حديث الإنبات) ترش النباتات بمبيد لانيت 90% بمعدل 300جم /
فدان ، ويعاد الرش عند الحاجة مع عدم تغذية المواشي قبل أسبوعين من الرش علي
الأقل .
وهي آفة شديدة الخطورة علي
البرسيم الحجازي فتتغذي الحشرات الكاملة واليرقات علي أوراق النبات ويظهر علي
الأوراق ثقوب مستطيلة علي الأنصال وفي حواف الأوراق وقد تهاجم الحشرات الكاملة
البراعم وتتغذي عليها .
المكافحة
:
حش النباتات وتعريض سطح
التربة للشمس يقضي علي كثير من الحشرات وكذلك للتخلص من الأطوار المختلفة للحشرات
وعند الضرورة القصوي يستعمل مبيد لانيت 90% بمعدل 300جم / فدان أو مبيد سليكرون 72%
بمعدل ثلاث أرباع لتر ظ فدان ويمنع تغذية المواشي علي تلك النباتات إلا بعد أسبوعين
علي الأقل من الرش ، ويفضل عدم استخدام المبيدات الحشرية علي النباتات حيث أنها
تستعمل علف المواشي مع الاعتماد علي الأعداء الطبيعية يكون له الأثر الكبير في نجاح
المكافحة الحيوية للتقليل من تلوث الغذاء والبيئة .
يصيب البرسيم الحجازي عدة
أمراض من أهمها :
الأغراض
يظهر إصفرار علي الأوراق من
القمة إلي أسفل النباتات ويتحول اللون إلي اللون البني المحمر ثم تجف عند إشتداد
الإصابة وقد تسقط الأوراق ، وينمو هيفات وجراثيم الفطر داخل الاسطوانة الوعائية
للنبالت وتأخذ لون بني إلي لون بني محمر عند عمل قطاع في الجذر أو ساق النبات ، وقد
يحدث الذبول كلي في النبات أو فرع من أفرع النبات فقط ، عندما يسد نموات الفطر
الإسطوانية الوعائية ، وأهم مظاهر هذا المرض هو شكل إصابة الأوراق علي شكل
v .
المقاومة
:
1- العناية بخدمة
النبات وتجهيز مهد جيد للزراعة .
2- معاملة التقاوي
قبل الزراعة بالمطهرات ( هيبوكلوريت الصوديوم أو الكالسيوم ) بمعدل 3جم لمدة 3
دقائق .
3- تنظيم الري
.
4- عدم الحش الجائر
ارتفاع الكرسي لا يقل عن 10 سم .
5- زراعة أصناف
مقاومة .
الأعراض
تظهر قرحة غائرة لونها داكن
في قاعدة الساق ومنطقة اتصال الجذر بالساق ويضعف النبات ويسهل اقتلاعه من التربة
ويصبح الجذر متعفن ولونه بني إلي أسود ويقتل كثيراً من الجذور الجانبية
.
المقاومة
:
1- إقتلاع النباتات
المصابة وحرقها خارج الحقل .
2- زراعة أصناف
مقاومة .
3- العناية بالخدمة
والعمليات الزراعية .
الأعراض
:
تحدث الإصابة في الجو الرطب
في التربة سيئة الصرف فتظهر عفن للجذور ويضعف الجذر ويصبح الساق رفيع وتموت
النباتات عند اشتداد الإصابة والمنطقة المصابة للجذر يتحول لونها من البين المصفر
إلي البني الغامق في منطقة التاج .
المقاومة
:
1- إنتاج أصناف
مقاومة .
2- التخلص من
النباتات المصابة وحرقها .
3- تنظيم الري
والعناية بالخدمة .
الأعراض
:
يظهر علي الساق وأفرغها بقع
بنية ذات حافة غامقة ومستطيلة الشكل خاصة علي قاعدة الساق . عند إشتداد الإصابة في
الجو الرطب تظهر جراثيم الفطر وأجسامه الثمرية علي المناطق المصابة قد تقتل
النباتات والإصابة في الحقل تكون مبعثرة وعلي شكل بقع ميته ( ذات أوراق وسيقان جافة
) .
المقاومة
:
1- إنتخاب أصناف
مقاومة .
2- التخلص من
النباتات المصابة بإعدامها .
الأعراض
البقع علي الأوراق لونها
بني غامق والبقع الحديثة تكون محاطة بهالة صفراء مميزة وقد تلتحم البقع مع بعضها
علي الأوراق وتكبر في الحجم والبقع علي السيقان مستطيلة الشكل ويلائم المرض الجو
الحار الرطب .
المقاومة
:
إنتخاب أصناف مقاومة
.
ملحوظة
:
كلاً من البياض الزغبي
والصدأ لا يكمل دورة حياته نظراً لقطع النباتات (الحش) ولذا تقل أهميته كسبب
مرضي.
الأعراض
:
تظهر أول الأعراض بشكل لون
بنص مصفر في الاسطوانة الخشبية لقمة الجذور . تصبح النباتات المصابة متفرقة ويأخذ
المجموع الخضري لون أصفر والأوراق ملتوية والبكتريا المسببة للمرض تتواجد في التربة
وتدخل النبات خلال الجروح .
المقاومة
:
1- زراعة أصناف
مقاومة .
2- العناية
بالعمليات الزراعية والتسميد .
3- تنظيم الري
.
الأعراض
:
بقع مائية صغيرة علي
الأوراق تتحول إلي لون بني غامق البقع غير منتظمة الشكل وتظهر بوضوح علي السطح
السفلي للأوراق فتسقط الأوراق المصابة . تظهر البقع أيضاً علي الساق الذي يتحول إلي
لون بني وفي معظم الأحيان تموت النباتات إذا كانت الإصابة مبكرة في أعمار النباتات
الصغيرة .
المقاومة
:
1- إنتخاب أصناف
مقاومة .
2- التخلص من
النباتات المصابة .
الأعراض
:
تظهر خطوط مصفرة أو أخضر
فاتح متبادل مع أخضر داكن بين عروق الأوراق ، والوريقات تظهر بشكل مشوه ، النباتات
تكون متقزمة . وربما تموت عند اشتداد الإصابة قد تصاب النباتات ولا تظهر الأعراض
السابقة ( حاملة للمرض ) ينقل الفيروس بالحشرات الناقلة .
المقاومة
:
1- مقاومة الحشرات
الناقلة .
2- التخلص من
النباتات المصابة .
منها نيماتودا تعقد الجذور
ونيماتودا السيقان ويمكن الإقلال أو الحد من درجة الإصابة بالنيماتودا بإضافة
الأسمدة البلدية الخالية .